الصفحه ٤٧١ :
وقبّةٌ من بني عدنان ما نَظَرَتْ
عَنْنُ الغَزالة أَعْلى مِنهُمُ
نُصُبَا
الصفحه ٥٥٦ :
جميلِ المُحيّا مِنْ ذُؤابةِ هاشمِ
خليليَّ إمّا تسألانيْ فإنّنيْ
خبيرٌ بأنّ
الصفحه ٢٢ :
وفي هذه الوصيّة الدلالة الوافية على ما
لأبي طالب من مقام رفيع في الإيمان والحكمة والمعرفة والنصيحة
الصفحه ٧٥ :
قال البلاذري : اشتدّ طلحة بن عبيد الله
في الحصار (على عثمان) ومنع من أنْ يُدخل إليه الما
الصفحه ٨٠ : العَبْرةَ.
فهل هي إشاراتٌ غَيْبيّة إلى أنّ الحسين
سيواجه المنع من الماء ، وسيقتلُ «عَطَشاً» وهو منبع
الصفحه ٩٣ :
الحسينُ أن يشرب من تلك الإداوة جاء سهمٌ فدخل حلقه ، فحال بينه وبين ما أراد من
الشُرب ، فاحتوشته السيوفُ
الصفحه ٩٥ :
وبين الماء حين أرسل
ابن زياد إلى عمر بن سعد أن : «حُلْ بين حسين وأصحابه وبين الماء فلا يذوقوا منه
الصفحه ١١٢ :
ثمّ عثمان؟ الّذي قالوا : كان له من
العمر حين قُتِلَ (٢١) سنةً ، وكنّوه : أبا عمرو.
ثمّ جعفر
الصفحه ١١٩ :
وهذا يقرّب كون أبي بكر كنيةً لمحمّد
الأصغر ، وتكون أُمّهُ هي النهشليّة. ومنه يعرف أنّ كلام أبي
الصفحه ١٢١ : (١)
وأنّه قُتِلَ شهيداً سنة (٦١ هـ) في العاشر من شهر محرّم الحرام ، في الطَفّ وهي
كربلاء (٢).
وأمّا محلّ
الصفحه ١٢٣ : من أبيه وأُمّه عَبْد الله ابن عليّ : «تقدّم بين يَدَيَّ حتّى أَراكَ
(٢) وأَحْتَسِبَكَ ، فإنّه
لا
الصفحه ١٢٤ : والتضحية في سبيل أخيهم الحسين
الإمام عليه السلام ولمّا قدّم الحسينُ عليه السلام إخوته للقتال ، ما كان من
الصفحه ١٣٠ : . فقلتُ لهُ : رأسُ مَنْ هذا؟
فقال : رأسُ العَبّاسِ بن عليٍّ.
قلتُ : ومنْ أنتَ؟ قال : حَرْمَلَةُ بنُ
الصفحه ١٣٨ : حمزة الّذي مثّلَ
بِجسدهِ الكُفّارُ يومَ أُحُدٍ ، وبين منْ قطّع إرباً إرباً في كربلاء يوم
عاشُوراء. وبين
الصفحه ١٥٤ : هذه القصص (١).
ونقل الموقفين بعض المؤلّفين للمقاتل من
العجم (٢) فخلطوا بين العَبّاس
الأكبر ابن