الصفحه ٢٧٤ : العبّاس ابن محمّد) وله ولدٌ
بِقُمّ وطبرستان.
ووجدتُ لأبي العبّاس ؛ الفضل بن محمّد
بن الفضل ـ هذا ـ في
الصفحه ٢٧٦ : ) مات سنةَ ستٍّ وعشرين
وثلاثمائة ، وله ولدٌ
__________________
(١) في ش (ستة).
الصفحه ٢٨٣ : ، والحُسينُ ، ومحمّدٌ
الأصغرُ : بنو أبي الحسن ؛ عليّ الطبرانيّ.
__________________
(١) في (ك وش وخ
الصفحه ٢٨٤ : : داود ، وأحمد ، ولهما عَقِبٌ.
__________________
(١) كذا في الأساس وك
وش وخ ، وفي (ر) وقع إلى اليمن.
الصفحه ٢٨٦ : والبصرة.
__________________
(١) في (ش) وتن ، بالتاء
المثنّاة الفوقانيّة ، وفي ك غير واضح.
الصفحه ٢٩٤ : ؛ لشبهه بأمير
المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام مائة ألْف درهم».
__________________
(١) في نسخة
الصفحه ٣٠١ : )
أورد السيّدُ الشريفُ النسّابة إبراهيم
بن ناصر بن طباطبا أبو إسماعيل ، في كتابه القيّم (منتقلة الطالبيّة
الصفحه ٣١٧ : (٣).
__________________
(١) مطلع البدور (٤ /
٣٢٦).
(٢) خلاصة المتون في
أبناء ونبلاء اليمن الميمون (الجزء الثاني / ص ٥٨ عن مطلع
الصفحه ٣٣١ : القُعدُد في هذا الزمان ، ولو
طلبا عليه من أهل العصر باقةَ بقلٍ ما أُعْطَياها!. قال : فغضبَ الحُسينُ بنُ
الصفحه ٣٣٣ : عليه السلام
أبو عَبْد الله ، ثقةٌ ، عينٌ في الحديث ، صحيحُ الاعتقاد (٢).
وقال الحسن بن داود الحلّيّ
الصفحه ٣٤٠ : سيّداً بانَتْ فضيلتُهُ
وما
أضاعَ له كَسْبُ العُلا خَلَفُ
(٢) الفخري في أنساب
الصفحه ٣٤٢ : ، وخراسان.
أمّا
أحمد بن القاسم : فعقبه بنصيبين ، ومصر.
أمّا
محمّد الصوفي ابن القاسم
: فعقبه منتشر في مصر
الصفحه ٣٤٥ : علي المكفل
: فأعقب بمصر.
أمّا
عبد الله بن علي المكفل : فعقبه في (صح).
أمّا
محمّد شطيح ابن علي
الصفحه ٣٤٧ : العبّاس المذكور شاعراً
بليغاً ، وفصيحاً ، وكان عالماً شيخ أهله في وقته ، وكان أمير الحجاز وخطيبها. قال
أبو
الصفحه ٣٤٨ : الناس بعدك يا ابن عبّاس».
ومشى في جنازته ، وكان يسمّيه «الشيخ
ابن الشيخ».
أعقب عبد الله المذكور من