الصفحه ١٩٤ : أمانِكَ هذا ، يا
عدوَّ الله! أتأمُرُنا أنْ ندخُلَ في طاعة العُتاة ، ونَتْرُكَ نُصرةَ أخِينا
الحُسين
الصفحه ٢١٧ : عمّهِ جعفرٍ وعقيلٍ ، وهم كلّهم مدفُونُون ممّا يلي رِجلَي
الحُسين عليه السلام في مشهدِهِ ، حُفِرَ لَهم
الصفحه ٢٤٤ : ،
ويوم استشهد بين يدي أخيه المظلُوم ،
ويوم يقُوم بين يديه في الجنّة ، ويحظى
بدرجته ومقامه.
ونسألُ
الصفحه ٢٥١ : لذلك إنّه خير موفقٍ ومعين.
وقد وردت زيارة للعباس عليه السلام في
التراث الزيدي ـ أيضاً ـ كما في ما نقل
الصفحه ٢٧١ : منهم : العبّاس وهو السقّاء ابن
عليّ سمّي بذلك ؛ لأنّه كان قد سقى أخاه الحسينَ الماءَ بِالقربة في الطفّ
الصفحه ٢٧٨ : وقاسماً.
فأمّا
محمّد بن حمزة : فكان أحدَ السادات
تَقَدُّماً ولسناً وبَراعةً ، قتلهُ الرجّالة في بُستانه
الصفحه ٢٩١ : ».
فقالَ لَهُ : تَزَوّجْ أُمَّ البَنِيْنَ
الكِلابيّة ؛ فإنّه ليسَ في العَرَبِ أَشْجَعَ من آبائِها
الصفحه ٣٠٠ : العَبّاس بن أمير المؤمنين
عليّ بن أبي طالب عليه السلام) (٣).
__________________
(١) ذكر في المنتقلة
الصفحه ٣٠٢ :
المُكَرَّمَة : (ص ٣٠٧) ومهْجَم في اليَمَن : (ص ٣١٧) ومَرْو الرُوْذْ : (ص ٣٢٢).
ونصِيْبِيْن : (ص ٣٣١).
وقد
الصفحه ٣٢٤ : الفضل ، العلويّ ، المدنيّ :
قال الذهبيّ : قدم بغداد في دولة الرشيد
، وبقي في صُحبته ، ثمّ صحبَ بعدَه
الصفحه ٣٢٦ : المؤمنين [صلوات الله وسلامه عليهم]
:
من نُجباء الناشئين في أيّام الهادي [إلى
الحقّ من أئمّة الزيديّة
الصفحه ٣٣٢ : ». قرأتُ في كتاب محمّد بن مخلد بخطّه : سنةَ ستٍّ وثمانين
ومِائتين ، فيها ماتَ أبو عَبْد الله العلويّ
الصفحه ٣٣٤ : ؟؟؟
قال : أُمّه «مليكة» الّتي يُقال لها في
بعض الأيّام : «سوسن» ، وفي بعضها «ريحانة» وكان «صقيل» و«نرجس
الصفحه ٣٣٩ :
الخطيب الشاعر ، والعبّاس الأكبر.
__________________
(١) ذكرهما صاحب
المجدي (ص ٢٣١).
(٢) في المجدي
الصفحه ٣٥٠ : ، وعقبه في صح (١).
أمّا
العبّاس بن عبد الله الشاعر الخطيب ابن العبّاس
: فأعقب بالعراق من ابنه أبي جعفر