الصفحه ٨٢ : التميميّ ، حتّى وقف هو وخيله مقابل الحسين عليه السلام في حرّ الظهيرة ، والحسين
وأصحابه معتمّون متقلّدو
الصفحه ٨٩ : أن يوردنيه
الله ويحلأكم عنه.
ويقال : إنّ عمرو بن الحجّاج ، قال : يا
حسين! هذا الفرات تلغ فيه الكلاب
الصفحه ٩١ :
بالحسين وأصحابه ، دعا أخاه العبّاس وضمّ إليه ثلاثين فارساً وعشرين راجلاً ، وبعث
معهم عشرين قربة ، في جوف
الصفحه ٩٥ : في خمسمائة
راكب فينيخ على الشريعة ، ويحولوا بين الحسين وأصحابه وبين الماء ، وذلك قبل مقتله
بثلاثة
الصفحه ٩٦ : معهُ حتّى أزالوهم
عنها ، واقتحم رجّالَةُ الحسين الماء فملأوا قربهم ، ووقف العَبّاسُ في أصحابه
يّذُبُّون
الصفحه ١٠٠ :
كُنىً وأسماء (١).
وابن حجر جعلها في الكنى من الألقاب للإمام عليه السلام (٢).
قَمَرُ بني هاشم
الصفحه ١٠٤ :
السلام :
هو القُرشيّ : نسبةً إلى قبيلة «قُرَيش»
العربيّة ، أشرف القبائل وأحسبها وأكرمها ، لما في رجالها
الصفحه ١٠٨ : المُؤْمِنِيْنَ عليه
السلام ذكوراً وإناثاً ، بتعدّد زوجاته وأُمّهات أولاده ، وقد اختلف النسّابون
والمؤرّخون في
الصفحه ١١٨ : الدارميّة (١).
وقال المسعودي :
يكنّى أبا بكر (٢).
لكنّه عدّه مع عُبَيْد الله شخصين في الشهداء مع الحسين
الصفحه ١٢٤ : عنه في مهمّات الكتب ـ كما قدّمنا ـ هو حثّ العبّاس عليه
السلام إخوتَه على الطاعة والانقياد والتفاني
الصفحه ١٣٠ : المُجاشعيّ قال : لمّا أُتِيَ
بِالرؤوس إلى الكوفة إذا بِفارسٍ قد عَلّقَ في لَبَبِ فَرَسِهِ (٢)
رأسَ غُلامٍ
الصفحه ١٤٠ :
وقد ذكر الإمام
السجاد عمه أبا الفضل في حديث آخر :
أورده الشيخ الصدوق (١)
، قال : حدّثنا المظفّر
الصفحه ١٧٠ :
٥ ـ اصطحابه في
الجلسات الخاصّة :
ومن تلك المواقف : أنّ الإمام عليه السلام
إتماماً للحجّة على
الصفحه ١٧١ : ، وهو القائدُ لمعركةٍ مصيريّة إلهيّة
كانت على عاتقه ، لأنّ الإسلام ـ بكلّه ـ ينتظر نتائجها. فنقرأ في
الصفحه ١٨٧ : يبتغوا غيري أبداً ، فإذا
جنّكم الليل فتفرّقوا في سواده ، وانجُو بِأنفسِكُم».
فقام إليه العَبّاس بن علي