الصفحه ١٩١ :
وكما خلدتْ قضيّتُهم وأهدافُهم ، فقد
خلدُوا هُم في قائمة (شهداء الحقّ) مدى الدهر ، وفي طليعة
الصفحه ٢١٢ : ؛ وقد علّقهُ على
فرسِهِ ؛ في ما نقلهُ أبو الفرج ، وسِبطُ ابن الجوزِيّ (١).
وأمّا العبّاس أبو الفضل
الصفحه ٢٢٩ : الله بن كامل
، فأخذه ، فاستغاث أهلُه بِعَديّ بن حاتم ، فكلّم فيه ابن كامل ؛ فقال : أمرُهُ
إلى الأمير
الصفحه ٢٣٥ : طالب عليه السلام ذات
يوم ويده في يد ابنه الحسن عليه السلام وهو يقول : خرج علينا رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ٢٣٩ : اللازمة لإثبات مثل هذه الدعاوى الّتي أصبح يشهد عليها الكثيرون ؛
بحيث فاقت التواتُر ، في شأن العباس عليه
الصفحه ٢٤٠ : ، لينتفع به ، وذلك من قوله تعالى : (هوَ الّذي خَلَقَ لَكُمْ ما في
الأرضِ جَميعاً) فالكونُ ومجرياته وأُموره
الصفحه ٢٤١ : إشكالاً أو شبهةً في الالتزام بما يتحقّق من
الكرامات ، قديماً وحديثاً.
وأمثلة ذلك في حضارة الإسلام كثيرةٌ
الصفحه ٢٨٧ :
وأمّا محمّد بن
عُبَيْد الله الأمير :
فأولد سبعة ذكور ، وله عقب وذيل بالمغرب
هم في «صح».
وأمّا
الصفحه ٢٩٠ :
ـ ٢ ـ
ذرّية العبّاس عليه
السلام من كتاب (عُمْدة الطالب) لابن عِنَبة
الفصل الرابع في ذكر
عقب
الصفحه ٢٩٣ : .
ووَلَدَ جعفرُ بنُ الفضل بن الحسن : فضلاً
؛ لم أجد له غيره.
__________________
(١) لقد مرّ عند ذكره
في
الصفحه ٣١٦ :
الاستقامة ، له «إجازات في علوم عدّة» من إمامه المنصور بالله عبد الله بن حمزة
عليهما السلام تدلّ على جلالته
الصفحه ٣٢٠ : ارْتُثَّ ، وقال فيه الهادي عليه
السلام :
قبر بخيوان حوى ماجداً
منتخب الآباء عبّاسي
الصفحه ٣٣٥ :
فسألتها عن رسول الله
صلى الله عليه وآله فقالت : خرج في بعض الحوائج والساعة يجيىء ، فانتظرته عند
الصفحه ٣٤٩ : ، وعبيد الله.
أمّا
أبو الطيّب محمّد الطبراني
: فيقال لعقبه «بنو الشهيد» في طبرية ، وأُمّه زينب بنت
الصفحه ٣٥٤ :
: فأُمّه أُمّ ولد ، قتل في ربيع الأوّل عام ٢٥١ هـ ، عندما ظهر الحسين الكوكبي
ابن أحمد بن إسماعيل بن محمّد