الصفحه ٢٨ : » لشرفه ، وسُؤدده (٢).
وكان له الشوكةُ في قريش ، ويُدْعى فخرَ البطحاء (٣).
قال الماورديّ : أفضتْ رئاسةُ
الصفحه ٢٩ : الخُزاعيّ أبي غبشان الّذي صار إليه أمر البيت ، لأنّ خزاعة كانت قد
وليت أمر البيت وسدانة الكعبة في ذلك العهد
الصفحه ٣٣ : : وكان كَعْبٌ عظيمَ القدر في
العَرَبِ ، ولمّا ماتَ أرّخوا ـ وأرّخت قريشٌ ـ بِموتِهِ ، إعظاماً لهُ
الصفحه ٤٤ :
ولا رَفَثٍ ولا يرفعُ
فيه صوتَهُ ، وكان العبّاس ينهاهم عن ذلك (١).
وأبو
طالب بن عَبْد المطّلب
الصفحه ٥٤ : (٤)
وإنّما ذكر الشاعر (الأربعة) لمناسبة
السجع ، إذ هم خَمْسة.
ولكلّ واحدٍ من هؤلاء قصّة في تلقيبه
بلقبه
الصفحه ٥٩ :
فقال في «أسماء بنت عُمَيْسٍ» : تزوّجها
بعد أُمّ البَنِيْنَ (١).
وقال في «أُمامة بنت أبي العاص
الصفحه ٧٧ :
أفْيَحَ ، وأخذ شريعة
الفُرات ، وليس في ذلك الصقع شريعة غيرها ، وجعلها في حيّزه ، وبعث عليها أبا
الصفحه ٨٤ : ، رأى جرّةً فيها ماءٌ باردٌ ، فقال : «اسقوني من هذا الماء».
فقال له مسلم بن عمرو الباهلي : أتراها
، ما
الصفحه ٨٥ :
إنّ في حديث مسلم عليه السلام الكثير من
العِبَر :
فكلام الباهليّ ، يعبّر عن كونه مثقّفاً
يتكلّم
الصفحه ١٠٣ : قتلتَ تفرّقَ
عسكري» (١).
فهذا النصّ إعلانٌ صريحٌ عن ذلك ، وينمّ
عن أهميّة اللواء في الحركة الحسينية
الصفحه ١١٣ :
الأكابر بين أولاد
أمير المؤمنين عليه السلام :
ذكر الجهضميّ في تاريخ أهل البيت عليهم
السلام
الصفحه ١٧٤ : اللله يسألكم أن تنصرفوا هذه العشيّة حتّى ينظر في هذا
الأمر ، فإنّ هذا أمر لم يجرِ بينكم وبينه فيه منطق
الصفحه ١٨١ :
جبرئيل عليه السلام أخبرني أنّ له جناحينِ في الجنّة ، من ياقوت أحمر».
فقالتْ : يا رسول الله! لو جمعتَ
الصفحه ١٨٦ :
إنّها الطريقهُ المُثلى لمن يحتاطُ
لدينه ، ولا يتصرّف حسبَ رغباتهِ ولم يُقدِم في تصرّفاته على أساس
الصفحه ١٩٠ : ووفائهما. وتكلّم جماعة أصحابه
بكلام يشبه بعضه بعضاً في وجهٍ واحد (٢).
فجزّاهم الحسين عليه السلام خيراً