الصفحه ٦٣ :
مولُودِهِمْ والوالِدِ (١)
والآخر : مع العبّاس
شهيداً :
وسنذكر ما كانت تندب في رثاء أولادها
وتخصّ
الصفحه ٦٦ : ...» (٢).
ومن أهداف الناس في تسمية أولادهم ، هو
تخليد ذكر أسلافهم ، إذ لا ريبَ في أنّ في تسمية الأعقاب بأسما
الصفحه ٧١ : خصال قريشٍ في
الجاهلية :
قال الجاحظ : إنّ أشرف خصال قُريشٍ في
الجاهليّة : اللواءُ ، والندوةُ
الصفحه ٧٤ : لك علينا ، يا عبد المطّلب ـ واللهِ ، لا
نُخاصمك في «زمزم» أبداً ، إنّ الّذي سقاك هذا الماء بهذه
الصفحه ٧٨ : الماء.
وقاتلوهم حتّى خلّوا بنهم وبين الماء ، وصار
في أيدي أصحاب عليّ ، فقالوا : والله لا نسقيه أهل
الصفحه ٩٤ : السلام في القيام بواجب «السقاية» في كربلاء ، وهي :
١ ـ في «السابع» من
المحرّم :
وهو اليوم الّذي أمر
الصفحه ١٠١ : ) راجلاً ، فجعل زُهير بن القَيْن في ميمنة أصحابه ، وحبيب بن مظاهر في
ميسرة أصحابه ، وأعطى «رايَتَهُ
الصفحه ١٠٦ : مَنْ لمْ يعلمْ.
وثانياً
: قد يكون إهمالُ بعض النسّابين لذكر الفضل في الأولاد لالتزامهم بذكر
الصفحه ١١٧ : التنقيط ، وعدم الدقّة في رسم الحروف ؛ يكون قريباً من (عمر) وبذلك تكون
العبارة (عثمان الأصغر) وهذا يُناسب
الصفحه ١٢١ :
لكن الأُردوبادي رجّح أن تكون ولادته في
(٢٧ هـ) اعتماداً على مقدّمات وحسابات وافتراضات تفرّد بها
الصفحه ١٣٤ : ودريئةً للرماح ، وجزراً للسباع.
وفررنا منه رغبةً في الحياة!؟ معاذ الله!
بل نحيا بحياتك ، ونموت معك
الصفحه ١٣٩ : .
٥ ـ ثمّ إنّ المفارقةَ المؤلِمَةَ بين
تلك الأيّام ـ أيّام الرسول ـ وبين يوم الحسين : أنّ المُواجهةَ في
الصفحه ١٤٧ :
البابُ الرابع :
سيرة العَبّاس عليه
السلام في رحاب الأئمّة عليهم السلام
١ ـ في ظلّ أبيه
الصفحه ١٤٩ :
أوّلاً : في ظلّ أبيه
أَمِيْر المُؤْمِنِينَ عليه السلام
أوّلاً : روايته عن
أبيه عليه السلام
الصفحه ١٥٣ :
ثمّ إنّ الخوارزمي نقل في المناقب
موقفاً للعبّاس بن ربيعة وقال : برز اليوم التاسع عشر من حرب صفّين