الصفحه ١٨٥ :
أوّلاً : الجهادُ في
سبيل الحقّ
لا ريبَ أنّ العَبّاس عليه السلام مع
صلته بالحسين عليه السلام
الصفحه ١٩٢ : عليٍّ ، ونظروا فيه ، أَقْبَلوا بِه إلى
الحُسين ؛ فَقَرَأَهُ.
فقال الفِتيةُ (٢)
: اقْرأ خالَنا السلامَ
الصفحه ١٩٦ :
وهل موقفٌ أعظم تأزّماً ممّا كان فيه
الحسين يوم ذاك!؟
٣ ـ استنكار العَبّاس وإخوته ما ذكره
شمر من
الصفحه ١٩٧ :
العَبّاس عليه السلام
وأنّ المُتكلّم المُجيب فيها هو العَبّاسُ نفسه. ممّا يدلّ على أنّه المحور
الصفحه ٢٠٠ :
وقد مثّل العَبّاسُ في كربلاء أروعَ
أمثله الإيثار والمواساة ، وصدّق ذلك بفعله في عاشوراء. قال
الصفحه ٢٣١ : النّار».
قال المنهال : فقدمتُ الكوفة ، وقد ظهر
المُختارُ بن أبي عبيد ، وكان لي صديقاً ، قال : فمكثتُ في
الصفحه ٢٤٣ : من شيعتهم الأخيار ، وهم الّذين وقفوا ـ ولا يزالون ـ على طول خطّ
التاريخ وحتّى اليوم ـ في صفّ المواجهة
الصفحه ٢٤٨ : البَدْرِيّون والمُجاهِدُون في سبيل الله ، المُناصِحُون
لهُ في جهاد أعدائه ، المُبالِغُون في نُصرةِ أوليائه
الصفحه ٢٨٢ : ؛ محمّدُ ابن الطبراني ، اسمه : محمّد
بن حمزة بن عَبْد الله الشّاعر.
ووجدتُ في (تعليق) أبي الغنائم
الصفحه ٣١٥ : هذا ، وهما رجلان.
قلت : وعليّ بن العبّاس : صحب الناصر
للحقّ ، والهادي عليهما السلام.
قال في «حواشي
الصفحه ٣١٨ : بن أبي طالب عليهم السلام
:
نقل ابن زبارة في (خلاصة المتون (٢ / ٨ ـ
٥٩) عن (تاريخ البهاء الجندي
الصفحه ٣٣٠ :
بِالسكاكين ، وبقي
عامّة يومه مطروحاً في البستان ، وهم يتردّدون إليه ؛ فيضربُونه بِسُيوفهم ، هيبةً
الصفحه ٣٦٩ :
وجدتُهُ بملؤُ قلبي
قَناعةً :
أنّه عُنوانٌ يجمعُ فيه جميع ما عملتُ ،
ورأيته أفضلَ ما أملكهُ لكي
الصفحه ٣٨٩ : منعه أن يُسمّيَ عليّاً في كتابه؟ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ فقال أبو جعفر عليه
السلام : ١٥٦
لِمَ نفعلُ ذلك
الصفحه ٤٤٢ : بكتاب الأمان ١٩١
و ١٩٣ و ١٩٥ من أشدّ الخواج على أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام ١٩٧
الشوكة في