الصفحه ٩٦ : معهُ حتّى أزالوهم
عنها ، واقتحم رجّالَةُ الحسين الماء فملأوا قربهم ، ووقف العَبّاسُ في أصحابه
يّذُبُّون
الصفحه ١١٧ :
واحدٌ ، فلا وجه
لوصفه بالأصغر ، مع عدم وجود آخر موصوفٍ بالأكبر.
وأظنّ بما يقرب من اليقين : أنّ
الصفحه ١١٨ : الدارميّة (١).
وقال المسعودي :
يكنّى أبا بكر (٢).
لكنّه عدّه مع عُبَيْد الله شخصين في الشهداء مع الحسين
الصفحه ١١٩ : التاريخ. كما حقّق في محلّه.
(٣) وهذه هي عقيلة
بني هاشم التي سارَ ذِكرُها معَ ذكر الحسين حيثما سار
الصفحه ١٢٠ : سنة (٢٦ هـ).
وحدد بعض المعاصرين لذلك اليوم (الرابع)
من شهر (شعبان) (٥).
فعاش مع أبيه أَمِيْر
الصفحه ١٢٩ : (٢).
وقال أبو العَبّاس الحَسَنيّ في ذكر آخر
من قُتِلَ من أهل البيت عليهم السلام مع الحسين : ثمّ العَبّاس بن
الصفحه ١٣٥ : ! ...» فيه دلالةٌ أكبرُ ، لأنّ نفس
الإمام عليه السلام هي أشرفُ نفسٍ على وجه الأرض ، والعَبّاس وكلُّ مَن معهُ
الصفحه ١٣٩ : ، أَعَزَّ مَن كانَ معهُ
من أهلِ بيتهِ ، فلا بُدّ أنْ تعدّ معركةُ كربلاء من مُعجزات الحسين صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٤١ : ، جاهَدَ مَعَ أبي عَبْد الله عليه السلام فأبْلَى بَلاءً حَسَناً
، ومَضى شَهِيداً» (١).
وقال الإمام عليّ
الصفحه ١٥٦ : ، وما جاء في سيرته في المقاتل ـ يدلّ على
كونه ممّن يذكر مع الكبار من أولاد أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه
الصفحه ١٥٧ :
المُعَزَّيْن :
واسم العَبّاس عليه السلام في عداد مَنْ
عزّاهم صَعْصَعَةُ بن صوحان ومن كان معه ، عندما ألحدوا
الصفحه ١٦٦ : :
العَبّاسُ
بنُ عليّ بن أبي طالب عليه السلام قُتِلَ معهُ عليه السلام وهو السقّاء. قتله
حُكيم ابن الطُفيل
الصفحه ١٦٨ :
إنّ الخروج مع الإمام الحسين عليه
السلام والتزام ركبه المقدّس في مثل هذه السفرة الّتي هي هجرة
الصفحه ١٧٤ :
(٢).
ورجع من عندهم ومعه رسولٌ من عمر بن سعد
يقول :
إنّا
قد أجّلناكم إلى غدٍ ، فإن استسلمتم سرّحناكم إلى
الصفحه ١٧٥ : الكلام مع جيش
الكوفة ، حيثُ عبّر عن أخيه مهما ذكره بأبي عَبْد الله ، بالكُنية الّتي إنّما
تستعمل في