الصفحه ١٨ :
قوله تعالىٰ : ( الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم
بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ
الصفحه ٢٤ :
قوله تعالىٰ : ( وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ
بِهِ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
الصفحه ٣٧ :
قوله تعالىٰ : ( سَلَامٌ عَلَىٰ إِلْ يَاسِينَ ) (١)
.
قال السيّد :
«
وآل ياسين الّذين
الصفحه ٤٥ :
قوله تعالىٰ : ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ
الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا . . . )
(١)
.
قال
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بل من مناوشات
الكفّار أوّلاً للمسلمين ، وبذيل بعض الآيات من قبيل قوله تعالىٰ : (
وَقَاتِلُوا فِي
الصفحه ١٤٢ : بن محمّد تقي .
حاشية
بعناوين : « قوله ـ قوله » علىٰ كتاب الإرث من شرح
اللمعة الدمشقيّة
للشهيد
الصفحه ١٦٤ : الكرمانشاهي ( ق ١٣ ) .
حاشية
مختصرة بعناوين : « قوله ـ قوله » علىٰ بعض مواضع المعالم .
أوّلها
: « فهي أنّ
الصفحه ١٩٠ :
( ٣٥٧ ) تفسير قوله تعالىٰ : ( وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ
الصفحه ٢١٠ : ـ المتوفّىٰ سنة ٦٧٦ ـ في كتابه المختصر النافع ، وهو شرح تامّ من
الطهارة إلىٰ الديات في مجلّدين بعنوان : « قوله
الصفحه ٢٢٨ : في معرض جوابه عن سؤال الشيخ عبّاس قلي الواعظ التبريزي الجراندابي ، حين سأله عن معنىٰ قوله تعالىٰ
الصفحه ٢٣٨ :
.
(٢)
إشارة إلىٰ قوله تعالىٰ : (
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ *
ثُمَّ جَعَلْنَاهُ
الصفحه ٢٤٥ : مات بكيا عليه » (١)
انتهىٰ .
وقوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث آخر : « إذا مات المؤمن ناحت عليه
الصفحه ٢٥٤ :
[ الإمامة والولاية ]
وسألتني
عن قوله تعالىٰ : (
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ
الصفحه ٢٥٦ : .
وفي
هذا السياق نفسه جاء قوله تعالىٰ : (
الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ) ، أي بتعيين من يهيمن
الصفحه ٢٦١ : ٩ : ١٠١ .
(٢)
مقتبس من قوله عزّ وجلّ : (
لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ