الصفحه ٧٧ : ) (٢) ، ووعده تعالىٰ
في قوله : ( وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٤٧ : بعناوين : « قوله ـ قوله » علىٰ بعض أبحاث رسالة وافية الأُصول ، للمولىٰ عبد
الله التوني البشروي .
أوّلها
الصفحه ٢٤١ : دفعه ، فكأنّهم شهدوا به علىٰ أنفسهم .
وبهذا
صحّ المجاز علىٰ سبيل التمثيل في هذه الآية .
ونحوها
قوله
الصفحه ٢٥ : : إقرأ ما بعدها فقرأ إلىٰ قوله ( الزمر : ٣٥ ) : (
لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا
الصفحه ٢٧ : ) ـ إلىٰ قوله : ـ ( لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ
الَّذِي عَمِلُوا ) فبهت السائل » (١) .
وٱنظر
كم
الصفحه ٢٥٨ : هو الأليق بالسياق ، والحمد لله علىٰ
الوفاق .
علىٰ
إنّا لا نعلم ـ كما يشهد الله ـ بأنّ قوله تعالىٰ
الصفحه ٢٦ : أبو الأسود ومجاهد وجماعة : الذي صدّق به هو عليّ بن أبي طالب » (٢) .
وبذلك
يكون هذا القول هو المشهور
الصفحه ٣١ :
قوله تعالىٰ : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ
ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ
الصفحه ٣٨ : عندنا : قراءة من قرأ : سلام علىٰ إلياسين ، بكسر ألفها . . . » .
أقول :
أوّلاً
:
قول ذلك البعض هو
الصفحه ٤٦ : كثير ، وما جاء في كتاب زاد
المسير
.
أقول :
أمّا
السبّ فإليه يعود .
وأمّا
الاعتماد علىٰ قول محمّد
الصفحه ٥٣ :
والصغيرة ، وقوله تعالىٰ في سورة الأنفال صريح في ذلك : (
كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِن بَيْتِكَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٥٥ : ـ في الدين الحنيف ، كما في قوله تعالىٰ : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ
الصفحه ٥٦ : وإهلاك الموارد الطبيعية أو الإنجازات المدنية التي حقّقها البشر ، ولا الهدف تبديد النسل .
وكذا
قوله
الصفحه ٢١٨ : ـ أنّ قوله : ( مجموع اسمين أو فعلين ) غير شامل لجميع
أفراد البدل ؛ لأنّ « البدل والمبدل منه إمّا اسمان
الصفحه ٢٥٧ : (٣) ، وما من ريب لأحد في أنّهم أعلم الناس
بمفاده . .
وقد
تواترت نصوصهم الصريحة بأنّ قوله تعالىٰ