الصفحه ١٨٨ : لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى) الآية الكريمة وأنت خبير بأن الموصول عبارة عن المشركين
خاصة جىء به لتعليل الحكم
الصفحه ١٨٩ : ) أى مثل ذلك الفعل البديع الذى تقتضيه الحكمة التشريعية (نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ) المتناهين فى الإجرام
الصفحه ١٩٨ : بديع الصنع المعرب عن كمال القدرة والحكمة لما فيه من الغرابة
الفارقة بينها وبين سائر الشجر التي لا تخلو
الصفحه ٢١١ : شوب
من الابتلاء والمحنة والحكم للغالب وعن ابن عباس رضى الله عنهما إن لم ينصروا فى
الدنيا نصروا فى
الصفحه ٢١٨ : يستحقونه والنبى صلىاللهعليهوسلم بين أظهرهم خارج عن السنة الإلهية المبنية على الحكم
الباهرة كما نطق به
الصفحه ٢١٩ :
مَحْشُورَةً كُلٌّ لَهُ أَوَّابٌ (١٩)
وَشَدَدْنا
مُلْكَهُ وَآتَيْناهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطابِ)
(٢٠
الصفحه ٢٢٦ : الخاتم فتختم به وجلس على كرسيه فاجتمع عليه الخلق
ونفذ حكمه فى كل شىء إلا فى نسائه وغير سليمان
الصفحه ٢٣١ : ذكرهم الجميل
فى العاجل وهو باب آخر من أبواب التنزيل والمراد بالمتقين إما الجنس وهم داخلون فى
الحكم دخولا
الصفحه ٢٣٩ : الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ) وحيث كان مناط الحكم ههنا
الصفحه ٢٤٢ : بينهما من الموجودات* ملتبسة بالحق والصواب مشتملة
على الحكم والمصالح وقوله تعالى (يُكَوِّرُ اللَّيْلَ
الصفحه ٢٤٣ : والبداءة بخلق
الإنسان لعراقته فى الدلالة لما فيه من تعاجيب آثار القدرة وأسرار الحكمة وأصالته
فى المعرفة
الصفحه ٢٤٤ : ومنفعتكم لأنه سبب لفوزكم بسعادة
الدارين لا لانتفاعه* تعالى به وإنما قيل لعباده لا لكم لتعميم الحكم وتعليله
الصفحه ٢٥٤ : معنى من كما أن الإفراد فى الضمائر
السابقة باعتبار لفظها أو لجنس الكفرة وهم داخلون فى الحكم دخولا أوليا
الصفحه ٢٥٨ : مستأنف مسوق لبيان آثار الحكم الذى استدعاه النبى
صلىاللهعليهوسلم وغاية شدته وفظاعته أى لو أن لهم جميع
الصفحه ٢٦٣ : معطوفة على الأرض منظومة فى حكمها (سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ) ما أبعد وما أعلى من هذه قدرته