الصفحه ١٠٢ : ) مخالفة حكم الله تعالى ورضا رسوله أو إن اتصفتن بالتقوى
كما هو اللائق بحالكن (فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ
الصفحه ١٠٨ : بِاللهِ
وَكِيلاً) موكولا إليه الأمور فى كل الأحوال وإظهار الاسم الجليل فى
موضع الإضمار لتعليل الحكم وتأكيد
الصفحه ١١٦ :
لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلاً) أصلا لا بتنائها على أساس الحكمة التى عليها يدور فلك
التشريع (يَسْئَلُكَ النَّاسُ
الصفحه ١٢٠ : والدنيا ودبرها حسبما تقتضيه الحكمة (الْخَبِيرُ) ببواطن الأشياء ومكنوناتها وقوله تعالى (يَعْلَمُ ما يَلِجُ
الصفحه ١٣٣ : اللهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) أى الموصوف بالغلبة القاهرة والحكمة الباهرة فأين شركاؤكم
التى هى أخس الأشيا
الصفحه ١٣٥ : شخص
تارة ويضيق عليه أخرى يفعل كلا من ذلك حسبما تقتضيه مشيئته المبنية على الحكم
البالغة فلا يقاس على
الصفحه ١٣٦ : سواء فى حكم
التأنيث أو بالخصلة التى تقربكم وقرىء بالذى أى بالشىء الذى* (إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ
الصفحه ١٤٥ : لتلك الصورة البديعة الدالة
على كمال القدرة والحكمة ولأن المراد بيان إحداثها لتلك الخاصية ولذلك أسند
الصفحه ١٥٠ : والحكمة (ثَمَراتٍ مُخْتَلِفاً
أَلْوانُها) أى أجناسها أو أصنافها على أن كلا منها ذو أصناف مختلفة أو
هيآتها
الصفحه ١٥٦ : لِسُنَّتِ اللهِ
تَحْوِيلاً) بأن ينقله من المكذبين إلى غيرهم والفاء لتعليل ما يفيده
الحكم بانتظارهم العذاب من
الصفحه ١٥٩ : وإظهارا لفخامته الإضافية بعد بيان
فخامته الذاتية بوصفه بالحكمة وفى تخصيص الاسمين الكريمين المعربين عن
الصفحه ١٦٠ : أَجْمَعِينَ) كما يلوح به تقديم الجنة على الناس فإنه كما ترى قد أوقع
فيه الحكم بإدخال جهنم على من تبع إبليس
الصفحه ١٦٨ : البديع المنطوى على
الحكم الرائعة التى تحار فى فهمها العقول والأفهام (تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ) الغالب بقدرته
الصفحه ١٧٥ : تلك الحالة منزلة الواقع بالفعل لما اقتضاه المقام من النكتة البارعة
والحكمة الرائعة حسبما مر بيانه
الصفحه ١٨١ : عليه الحكم بنجاسة عظم الميتة وأما أصحابنا
فلا يقولون بحياته كالشعر ويقولون المراد بإحياء العظام ردها