الصفحه ٣٤ : تعلمون
شيئا من الأشياء بوجه من الوجوه فإن ذلك كاف فى الحكم بخيرية ما ذكره من العبادة
والتقوى (إِنَّما
الصفحه ٣٧ : فعلا إلا وفيه حكمة ومصلحة فلا* يأمرنى إلا
بما فيه صلاحى روى أنه هاجر من كوثى سواد الكوفة مع لوط وسارة
الصفحه ٤١ :
واجتنب سخطه (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ) أى محقا مراعيا للحكم والمصالح على أنه حال
الصفحه ٤٦ : يوافق الحكمة والمصلحة فيفعل كلا
منهما فى وقته (وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٥٠ : الإضمار لتعليل الحكم وتفخيمه والجملة استئناف
مقرر لمعنى المصدر وقد جوز أن تكون حالا منه فيكون كالمصدر
الصفحه ٥٦ : ) فى تضاعيف تلك الأفاعيل المتينة المبنية على الحكم البالغة
والجملة تذييل مقرر لمضمون ما قبله مع التنبيه
الصفحه ٦٥ : لانسداد مشاعرهم عن الحق (وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا
وَلَّوْا مُدْبِرِينَ) * تقييد الحكم بما ذكر
الصفحه ٦٨ : ) سلف بيانه فى نظائره (الْحَكِيمِ) أى ذى الحكمة لاشتماله عليها أو هو وصف له بنعته تعالى أو
أصله الحكيم
الصفحه ٧٠ : ء ليمنعه من إنجاز وعده أو تحقيق وعيده (الْحَكِيمُ) الذى لا يفعل إلا ما تقتضيه الحكمة والمصلحة (خَلَقَ
الصفحه ٨١ : مرتب على ما يقتضيه الحكمة وأوجبته المصلحة فجميع المخلوقات
حسنة وإن تفاوتت إلى حسن وأحسن كما قال تعالى
الصفحه ٨٧ : مِنْهُمْ أَئِمَّةً
يَهْدُونَ) بقيتهم بما فى تضاعيف الكتاب من الحكم والأحكام إلى طريق
الحق أو يهدونهم إلى ما
الصفحه ٨٨ : وعكوفهم على ما هم عليه من الكفر والمعاصى فى حكم انتظارهم
العذاب المترتب عليه لا محالة وقرىء على صيغة
الصفحه ٩٣ : أبو سفيان وكانوا عشرة آلاف (وَإِذْ زاغَتِ الْأَبْصارُ) عطف على ما قبله داخل معه فى حكم التذكير أى حين
الصفحه ٩٨ : للإيذان
بمساواة الفريق الثانى لهم فى الحكم
الصفحه ١٠١ : حكم التخيير فقال ابن عمر وابن مسعود
وابن عباس رضى الله عنهم إذا خير رجل امرأته فاختارت زوجها لا يقع شى