الصفحه ١٠٥ : ) فإن لهم فى رسول الله أسوة حسنة وفيه دلالة على أن حكمه صلىاللهعليهوسلم وحكم الأمة سواء إلا ما خصه
الصفحه ١٥٢ : ينسخ منها باطل قطعا لما أن الباقى مشروعا ليس إلا حكمها لكن لا من
حيث إنه حكمها بل من حيث إنه* حكم
الصفحه ٢٤١ : اختلفوا فيه بالتوحيد والإشراك وادعى كل
فريق منهم صحة ما انتحله وحكمه تعالى فى ذلك إدخال الموحدين الجنة
الصفحه ٢٧٠ : على كمال
سوء حالهم وحيث كان حالكم كذلك (فَالْحُكْمُ لِلَّهِ) الذى لا يحكم إلا بالحق ولا يقضى إلا بما
الصفحه ٢٠ : بل استحال فى سنته المبنية على الحكم البالغة أو ما كان فى حكمه
الماضى وقضائه السابق أن يهلك القرى قبل
الصفحه ٢٣ : لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٧٠) قُلْ أَرَأَيْتُمْ
الصفحه ٢٨ :
اللهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ
لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ
الصفحه ٥٣ : )
____________________________________
وضع الموصول موضع
ضميرهم للتسجيل عليهم بالإساءة والإشعار بعلة الحكم (السُّواى) أى العقوبة التى هى أسوأ
الصفحه ٦٢ : لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)
(٤١)
____________________________________
بها على كمال
القدرة والحكمة (فَآتِ ذَا
الصفحه ٨٠ :
الْعالَمِينَ) حكم مقصود الإفادة لا قيد لحكم آخر فتدبر (اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما
الصفحه ١٠٠ : ليلة حتى جهدهم الحصار فقال لهم تنزلون
على حكمى فأبوا فقال على حكم سعد بن معاذ فرضوا به فحكم سعد بقتل
الصفحه ١٠٦ : للتبنى والادعاء حكم سوى التقريب
والاختصاص (وَخاتَمَ
النَّبِيِّينَ) أى كان آخرهم الذى ختموا به وقرىء بكسر
الصفحه ١١٠ : )
____________________________________
بعنوان النبوة
بطريق الالتفات للتكرمة والإيذان بأنها المناط لثبوت الحكم فيختص به صلىاللهعليهوسلم حسب
الصفحه ١٢١ :
المقسم عليه وقوة ثباته وصحته لما أن لك فى حكم الاستشهاد على الأمر ولا ريب فى أن
المستشهد به كلما كان أجل
الصفحه ١٣٧ : لترتيب ما بعدها من الحكم
على جواب الملائكة فإنه محقق أجابوا بذلك أم لا بل لترتيب الإخبار به عليه ونسبة