الصفحه ١٥٥ : تعالى (أَمْ أَنْزَلْنا
عَلَيْهِمْ سُلْطاناً) الخ وقرىء على بينات وفيه إيماء إلى أن الشرك أمر خطير لا
بد
الصفحه ١٧٤ : عليهم من جهته تعالى بواسطة الملك أو بدونها
مبالغة فى تعظيمهم قال ابن عباس رضى الله عنهما والملائكة
الصفحه ١٧٩ : ) لترتيب النهى على ما قبله فلا بد أن يكون عبارة عن خسرانهم
وحرمانهم عما علقوا به أطماعهم الفارغة وانعكاس
الصفحه ٢٠٣ : المفهوم عبارة عن التخليص من المكروه بدىء بها ثم بالنصر الذى يتحقق مدلوله
بمحض تنجية المنصور من عدوه من غير
الصفحه ٢٠٧ : العقل وانتفاء النقل مما لا ريب فيه فلا بد أن يكون القائل
بأنوثتهم شاهدا عند خلقهم والجملة إما حال من
الصفحه ٢٣٥ : أيضا من
سجود الملائكة واستكبار إبليس وكفره حسبما ينطق به الوحى فلا بد من اعتبار العموم
فى نفيه أيضا لا
الصفحه ٢٤٧ : لا بد منه (الَّذِينَ خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ) باختيارهم الكفر لهما أى أضاعوهما وأتلفوهما
الصفحه ٢٥٠ : هذا وأما ما قيل إن فى ذلك لتذكيرا وتنبيها على أنه لا بد من
صانع حكيم وأنه كائن عن تقدير وتدبير لا عن
الصفحه ٢٥٧ : فى أمر من أموره بدون إذنه ورضاه (ثُمَّ إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ) يوم القيامة لا إلى أحد سواه لا استقلالا
الصفحه ٢٧٧ : والإشعار بأن الألوهية لا بد لها من
برهان موجب
الصفحه ٧١ :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
لُقْمانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّما يَشْكُرُ
الصفحه ١٤٢ : ومؤذن بأن ذلك من أحكام مشيئته تعالى لا لأمر راجع إلى ذواتهم ببيان حكم
كلى ناطق بأنه تعالى يزيد فى أى خلق
الصفحه ٩١ : ) وأقسط أفعل تفضيل قصد به الزيادة مطلقا من القسط بمعنى
العدل أى الدعاء لآبائهم بالغ فى العدل والصدق فى حكم
الصفحه ١٠٣ :
(وَاذْكُرْنَ ما
يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللهَ كانَ
لَطِيفاً
الصفحه ٢٢٤ : خاليا عن الغاية الجليلة والحكمة الباهرة
بل منطويا على الحق المبين والحكم البالغة حيث خلقنا من بين ما