الصفحه ٩٨ :
(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ
الصفحه ١٢٤ :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
داوُدَ مِنَّا فَضْلاً يا جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ
الصفحه ٢٢٦ : عليهالسلام ومرمى غرضه من تقديم ما قدمه ومن لم يتنبه له مع ظهوره
توهم أنه متصل بمضمر هو جواب لمضمر آخر كأن
الصفحه ٢٥٤ :
(فَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جاءَهُ أَلَيْسَ فِي
الصفحه ٤٤ :
(قُلْ كَفى بِاللهِ
بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيداً يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٩٢ :
الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ
فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً
الصفحه ١٠٨ :
(وَداعِياً إِلَى
اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِراجاً مُنِيراً (٤٦) وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ
الصفحه ١٤٨ : الْفُقَراءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (١٥) إِنْ يَشَأْ
يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ
الصفحه ١٥٣ : سيرتهم أو
الأمة بأسرهم فإن الله تعالى اصطفاهم على سائر الأمم وجعلهم أمة وسطا ليكونوا
شهداء على الناس
الصفحه ١٦٢ : المدينة رأيا شيخا يرعى غنيمات له وهو
حبيب النجار صاحب يس فسألهما فأخبراه قال أمعكما آية فقالا نشفى المريض
الصفحه ١٧٠ : قِيلَ لَهُمْ
أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ
الصفحه ١٨٣ :
٣٧ ـ سورة الصافات
(مكية وآياتها مائة
واثنتان وثمانون)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٢٣٤ : إِلاَّ اللهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ (٦٥)
رَبُّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ
الصفحه ٢٣٩ : )
____________________________________
أو نقيض الباطل
عظمه الله تعالى بإقسامه به أو فأنا الحق أو فقولى الحق وقوله تعالى (لَأَمْلَأَنَّ
الصفحه ٢٧١ :
(يَوْمَ هُمْ
بارِزُونَ لا يَخْفى عَلَى اللهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ
لِلَّهِ