الصفحه ١٧٧ : لو
أراد قرض الشعر لم يتأت له كما جعلناه أميا لا يهتدى للخط لتكون الحجة أثبت
والشبهة أدحض وأما قوله
الصفحه ٢٦٧ : حوله مجاز عن حفظهم
وتدبيرهم له وكناية عن زلفاهم من ذى العرش جل جلالة ومكانتهم عنده ومحل الموصول
الرفع
الصفحه ١٢٩ : (سِيرُوا فِيها) على إرادة القول أى وقلنا لهم سيروا فى تلك القرى (لَيالِيَ وَأَيَّاماً) أى متى شئنم* من
الصفحه ١١٩ : المؤمنين توفية لكل من مقامى الوعيد والوعد حقه والله
تعالى أعلم وجعل الأمانة التى شأنها أن تكون من جهته
الصفحه ١٢٢ : مثبطين عن الإيمان
من أراده (أُولئِكَ لَهُمْ
عَذابٌ) الكلام فيه كالذى مر آنفا ومن* فى قوله تعالى (مِنْ
الصفحه ١٣٦ : رَبِّي
يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَما
أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْ
الصفحه ١٩٢ : لوجه
الله تعالى فاحتاج فاستجدى بعض إخوانه فقال أين مالك قال تصدقت به ليعوضنى الله
تعالى فى الآخرة خيرا
الصفحه ٢٣٧ : لهم أنه أعلم منهم بما يدور عليه أمر الخلافة فى
الأرض وأن له خواص ليست لغيره (قالَ فَاخْرُجْ
مِنْها
الصفحه ١٥٠ :
كَفَرُوا فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (٢٦) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ
الصفحه ٢٣٠ : )
____________________________________
بأنه لو كان نبيا
لما ابتلى بمثل ما ابتلى به وإرادة القوة على الطاعة فقد بلغ أمره إلى أن لم يبق
منه إلا
الصفحه ٦٩ : ذوات أولئك المذكورين كما
مر فى قوله تعالى (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ
الصفحه ٢٦٤ : الْكافِرِينَ) حيث قال الله تعالى لإبليس لأملأن جهنم منك وممن تبعك منهم
أجمعين وقد كنا ممن اتبعه وكذبنا الرسل
الصفحه ٤٢ : وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (٤٦) وَكَذلِكَ
أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ فَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ١٠٤ :
(وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الصفحه ٩٩ :
(لِيَجْزِيَ اللهُ
الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنافِقِينَ إِنْ شاءَ أَوْ يَتُوبَ