الصفحه ٢٠٤ :
(اللهَ رَبَّكُمْ
وَرَبَّ آبائِكُمُ الْأَوَّلِينَ (١٢٦) فَكَذَّبُوهُ
فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (١٢٧
الصفحه ٢٠٧ : لَيَقُولُونَ (١٥١) وَلَدَ اللهُ
وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ (١٥٢)
أَصْطَفَى
الْبَناتِ عَلَى الْبَنِينَ)
(١٥٣
الصفحه ٢١١ : شوب
من الابتلاء والمحنة والحكم للغالب وعن ابن عباس رضى الله عنهما إن لم ينصروا فى
الدنيا نصروا فى
الصفحه ٢١٨ : لأمرهم وأما جعله إشارة إلى الأحزاب باعتبار حضورهم بحسب الذكر أو حضورهم
فى علم الله عزوجل فليس فى حيز
الصفحه ٢٣٨ : يَوْمِ
الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) الذى قدره الله وعينه لفناء الخلائق وهو وقت النفخة الأولى
لا إلى وقت البعث
الصفحه ٦ :
(فَرَدَدْناهُ إِلى
أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللهِ
الصفحه ١٢ :
الشَّجَرَةِ أَنْ يا مُوسى إِنِّي أَنَا اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ (٣٠) وَأَنْ أَلْقِ
عَصاكَ فَلَمَّا رَآها
الصفحه ٢١ : من ظهور التفاوت بين متاع الحياة الدنيا وبين ما عند الله تعالى أى أبعد
هذا التفاوت الظاهر يسوى بين
الصفحه ٤٣ : عِنْدَ اللهِ
وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (٥٠) أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ
أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ
الصفحه ٥٢ : رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُمْ
وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (٩) ثُمَّ
الصفحه ٨١ : له وإيذانا بأنه خلق عجيب وصنع
بديع وأن له شأنا له مناسبة إلى حضرة الربوبية وأن أقصى ما تنتهى إليه
الصفحه ١١٥ : مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذلِكَ أَدْنى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ
وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (٥٩
الصفحه ١٢١ : الأمر إلا
إتيانها وقوله تعالى (وَرَبِّي
لَتَأْتِيَنَّكُمْ) تأكيد له على أنم الوجوه وأكملها وقرى
الصفحه ١٢٣ :
(أَفْتَرى عَلَى اللهِ
كَذِباً أَمْ بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ فِي
الصفحه ١٢٦ : على أنه مفعول له أو مصدر لا
عملوا لأن العمل للمنعم شكر له أو لفعله* المحذوف أى اشكروا شكرا أو حال أى