الصفحه ٥ : أَهْلِ بَيْتٍ
يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ ناصِحُونَ)
(١٢
الصفحه ٢٤ : الْكُنُوزِ ما
إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قالَ لَهُ
قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ
الصفحه ٣٨ : فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللهِ
إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
(٢٩
الصفحه ٥٥ :
لاشتمالها عليهما وقد روى عن ابن عباس رضى الله تعالى عنهما أن الآية جامعة
للصلوات الخمس تمسون صلاتا المغرب
الصفحه ٦٤ :
مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا وَكانَ حَقًّا عَلَيْنا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ (٤٧)
اللهُ
الَّذِي يُرْسِلُ
الصفحه ٦٨ :
٣١ ـ سورة لقمان
مكية وهى أربع
وثلاثون آية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم
(١)
تِلْكَ
الصفحه ٧٩ :
٣٢ ـ سورة السجدة
(مكية وآياتها ثلاثون)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم (١) تَنْزِيلُ
الصفحه ١٠٧ : متغايرين مما لا مساغ له بل على أن يراد بهما معنى مجازى
عام يكون كلا المعنيين فردا حقيقيا له وهو الاعتنا
الصفحه ١٢٧ :
رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ (١٥)
فَأَعْرَضُوا
فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٣٣ :
الَّذِينَ أَلْحَقْتُمْ بِهِ شُرَكاءَ كَلاَّ بَلْ هُوَ اللهُ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ (٢٧) وَما أَرْسَلْناكَ
الصفحه ١٤٠ : أو يوم بدر وعن ابن عباس رضى الله
عنهما أن ثمانين ألفا يغزون الكعبة ليخربوها فإذا دخلوا* البيداء خسف
الصفحه ١٧٨ : صلىاللهعليهوسلم هل أنت إلا أصبع دميت وفى سبيل الله ما لقيت فمن قبيل
الاتفاقات الواردة من غير قصد إليها وعزم على
الصفحه ١٧٩ :
(وَلَهُمْ فِيها
مَنافِعُ وَمَشارِبُ أَفَلا يَشْكُرُونَ (٧٣) وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِ اللهِ آلِهَةً
الصفحه ١٨٠ : )
____________________________________
والبادية التى لا
يعزب عن علمنا شىء منها وفيه فضل تسلية لرسول الله صلىاللهعليهوسلم وتقديم السر على العلن
الصفحه ١٨٤ : التاليات آيات الله
تعالى الدارسات شرائعه وأحكامه وقيل طوائف الغزاة الصافات أنفسهم فى مواطن الحروب
كأنهم