الصفحه ١٢٨ : السد وهو الفأر الأعمى الذى يقال له الخلد سلطه الله
تعالى على سدهم فنقبه فغرق بلادهم وقيل العرم اسم
الصفحه ١٣٤ : إِذْ
تَأْمُرُونَنا أَنْ نَكْفُرَ بِاللهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَنْداداً وَأَسَرُّوا
النَّدامَةَ لَمَّا
الصفحه ١٣٨ : * التوحيد وبطلان الشرك (قالُوا ما هذا) يعنون رسول الله صلىاللهعليهوسلم (إِلَّا رَجُلٌ
يُرِيدُ أَنْ
الصفحه ١٥٧ :
(وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِما كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ
الصفحه ١٦٠ : وذلك تعليل له بتبعيته قطعا وثبوت القول
على هؤلاء الذين عبر عنهم بأكثرهم إنما هو لكونهم من جملة أولئك
الصفحه ١٩٥ : عِبادَ اللهِ
الْمُخْلَصِينَ (٧٤) (وَلَقَدْ نادانا نُوحٌ فَلَنِعْمَ
الْمُجِيبُونَ (٧٥) وَنَجَّيْناهُ
الصفحه ٢١٠ :
لَيَقُولُونَ (١٦٧) لَوْ أَنَّ عِنْدَنا
ذِكْراً مِنَ الْأَوَّلِينَ (١٦٨) لَكُنَّا عِبادَ
اللهِ الْمُخْلَصِينَ
الصفحه ٢١٣ :
٣٨ ـ سورة ص
(مكية وآياتها ثمان
وثمانون آية)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٢٣٦ :
(فَإِذا سَوَّيْتُهُ
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ (٧٢) فَسَجَدَ
الصفحه ٢٤٩ :
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَعْدَ اللهِ لا يُخْلِفُ اللهُ الْمِيعادَ (٢٠) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
الصفحه ٢٥٣ : مثلها كما مر فى
سورة يس ومثلا مفعول ثان لضرب ورجلا مفعوله له الأول أخر عن الثانى للتشويق إليه
وليتصل به
الصفحه ٢٥٨ : اللهِ ما لَمْ
يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ (٤٧)
وَبَدا
لَهُمْ سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا وَحاقَ بِهِمْ ما كانُوا
الصفحه ٢٧٠ : مَنْ يُنِيبُ (١٣) فَادْعُوا اللهَ
مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ (١٤)
رَفِيعُ
الصفحه ٢٧٩ : إِنَّا كُلٌّ فِيها إِنَّ اللهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبادِ (٤٨) وَقالَ الَّذِينَ
فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ
الصفحه ٢٨٦ :
(اللهُ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَنْعامَ لِتَرْكَبُوا مِنْها وَمِنْها تَأْكُلُونَ (٧٩) وَلَكُمْ