الصفحه ٩٤ : حتى نحصنها ثم
نرجع إلى العسكر والعورة فى الأصل الخلل أطلقت على المختل مبالغة وقد جوز أن تكون
تخفيف
الصفحه ١٠١ : )
____________________________________
فخيرها فاختارت
الله ورسوله والدار الآخرة ثم اختارت الباقيات اختيارها فشكر لهن الله ذلك فنزل لا
يحل لك
الصفحه ١٠٢ : ءَ النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ) أصل أحد وحد بمعنى الواحد ثم وضع فى النفى مستويا فيه
المذكر
الصفحه ١١٠ : آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ) أى أقرب إلى قرة عيونهن ورضاهن جميعا لأنه حكم كلهن فيه
سواء ثم إن سويت بينهن وجدن ذلك
الصفحه ١٢٣ : النساج الثوب إذا قطعه ثم شاع (أَفْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً) فيما قاله (أَمْ بِهِ جِنَّةٌ) أى جنون يوهمه
الصفحه ١٢٥ : دمشق فيقيل باصطخر ثم بروح فيكون رواحه بكا
بل وقيل كان يتغدى بالرى ويتعشى بسمرقند ويحكى أن بعضهم رأى
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوسلم فى ليلة مقمرة فأتاه جبريل عليهماالسلام فى صورته فغشى عليه صلىاللهعليهوسلم ثم أفاق وجبريل مسنده
الصفحه ١٤٧ : من حيث أنه
يشارك العذب فى منافع كثيرة والكافر خلو من المنافع بالكلية على طريقة قوله تعالى (ثُمَّ
الصفحه ١٥١ : ثم لما كان فيه نوع خفاء علق به الرؤية بطريق الاستفهام
التقريرى المنبىء عن الحمل عليها والترغيب فيها
الصفحه ١٥٣ : يحاسبون حسابا يسيرا وأما الذين ظلموا أنفسهم فأولئك
يحبسون فى طول المحشر ثم يتلقاهم الله تعالى برحمته وقد
الصفحه ١٦٤ : كما ينبىء عنه قوله (وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) مبالغة فى التهديد ثم عاد إلى المساق الأول فقال
الصفحه ١٦٨ : من مغرب ثم لا تعود إليهما إلى العام القابل أو
لمنقطع جريها عند خراب العالم وقرىء* إلى مستقر لها وقرى
الصفحه ١٧١ : لا تأتيهم
وأصل يخصمون يختصمون فسكنت التاء وأدغمت فى الصاد ثم كسرت الخاء لالتقاء الساكنين
وقرىء بكسر
الصفحه ١٧٣ : عظيم الشأن معين* أو
مبهم إيذانا بأنه الحقيق بالدعاء دون ما عداه ثم صرح به روما لزيادة التقرير
بالتحقيق
الصفحه ١٧٦ : بأعماله ثم يخلى بينه وبين الكلام فيقول بعدا لكن
وسحقا فعنكن كنت أناضل وقيل تكليم الأركان وشهادتها دلالتها