الصفحه ٢١٤ : لأن أصله أوان صلح ثم حمل
عليه حين مناص تنزيلا لقطع المضاف إليه من مناص إذ أصله حين مناصهم منزلة قطعه
الصفحه ٢٣٦ : إلى تجويف جسم صالح لإمساكها والامتلاء
بها وليس ثمة نفخ ولا منفوخ وإنما هو تمثيل لإفاضة ما به الحياة
الصفحه ٢٤٧ : كل شوب أمر صلىاللهعليهوسلم أولا ببيان كونه مأمورا بعبادة الله تعالى وإخلاص الدين له
ثم بالإخبار
الصفحه ٢٤٨ : والعظموت ثم وصف به للمبالغة فى النعت
والمراد به هو الشيطان (أَنْ يَعْبُدُوها) بدل اشتمال منه فإن عبادة غير
الصفحه ٢٥٠ : )
____________________________________
* الصورة (ثُمَّ يَهِيجُ) أى يتم جفافه ويشرف على أن يثور من منابته (فَتَراهُ مُصْفَرًّا) من بعد خضرته ونضرته
الصفحه ٢٥٣ :
(إِنَّكَ مَيِّتٌ
وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (٣٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ
الصفحه ٢٥٧ :
يَعْقِلُونَ (٤٣) قُلْ لِلَّهِ
الشَّفاعَةُ جَمِيعاً لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ
الصفحه ٢٥٨ : بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٤٨) فَإِذا مَسَّ
الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعانا ثُمَّ إِذا خَوَّلْناهُ نِعْمَةً مِنَّا
الصفحه ٢٦٠ :
(وَأَنِيبُوا إِلى
رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذابُ ثُمَّ لا
الصفحه ٢٦١ : )
____________________________________
وفضله عنه لما أن
تقديمه يفرق القرائن وتأخير المردود يخل بالترتيب الوجودى لأنه يتحسر بالتفريط ثم
يتعلل
الصفحه ٢٦٣ : ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ (٦٨) وَأَشْرَقَتِ
الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها
الصفحه ٢٧٧ : أجمل لهم أولا ثم فسر فافتتح
بذم الدنيا وتصغير شأنها لأن الإخلاد إليها رأس كل شر ومنه تتشعب فنون ما يؤدى
الصفحه ٣ : بين عينيه وارتعش كل مفصل منها ودخل حبه في قلبها ثم قالت ما جئتك إلا
لأقبل مولودك وأخبر فرعون ولكنى
الصفحه ٨ : (٢٣)
فَسَقى
لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقالَ رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ
إِلَيَّ مِنْ
الصفحه ٩ : أربعون فاستقى بها وصبها فى الحوض ودعا بالبركة وروى
غنمهما وأصدرهما (ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى
الظِّلِّ) الذى