الصفحه ٩٢ : إلى ما ذكر من
أخذ الميثاق وغاية له لا بأخذنا فإن المقصود تذكير نفس الميثاق ثم بيان الغرض منه
بيانا
الصفحه ٩٥ :
(وَلَوْ دُخِلَتْ
عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطارِها ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْها وَما
تَلَبَّثُوا
الصفحه ١٠٨ : ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَما لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ
الصفحه ١٠٩ : وفائدة ثم إزاحة ما عسى يتوهم أن تراخى الطلاق ريثما تمكن الإصابة يؤثر فى
العدة كما يؤثر فى النسب
الصفحه ١١٥ : لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلاَّ
قَلِيلاً (٦٠) مَلْعُونِينَ أَيْنَما ثُقِفُوا
أُخِذُوا
الصفحه ١٣٠ : بن عامر وهو لحى فولى أمر مكة وحجابة البيت ثم جاءهم أولاد إسمعيل عليهالسلام فسألوهم السكنى معهم
الصفحه ١٣١ : وتبكيتا لهم (ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ) أى زعمتموهم آلهة وهما مفعولا زعم ثم حذف الأول تخفيفا
لطول
الصفحه ١٣٢ : وعن التفزيع عن قلوبهم بألف منزل والتفزيع إزالة الفزع ثم
ترك ذكر الفزع وأسند الفعل إلى الجار والمجرور
الصفحه ١٣٧ : الرضا
بعبادتهم ثم أضربوا عن ذلك ونفوا أنهم عبدوهم حقيقة بقولهم (بَلْ كانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ) أى
الصفحه ١٥٠ : ءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ
وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتابِ الْمُنِيرِ (٢٥) ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ
الصفحه ١٥٢ : لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (٣١) ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا فَمِنْهُمْ ظالِمٌ
الصفحه ١٥٦ : (وَمَكْرَ السَّيِّئِ) أصله وإن مكروا السيىء أى المكر السيىء ثم ومكرا السيىء ثم
ومكر السيىء وقرىء بسكون
الصفحه ١٦٢ : فتبعهما الناس وقيل ضربوهما وقيل حبسا ثم
بعث عيسى عليهالسلام شمعون فدخل متنكرا وعاشر حاشية الملك حتى
الصفحه ١٩٧ :
على الفعل للعناية ثم المفعول له على المفعول به لأن الأهم مكافحتهم بأنهم على إفك
وباطل فى شركهم ويجوز
الصفحه ٢٠٣ : المفهوم عبارة عن التخليص من المكروه بدىء بها ثم بالنصر الذى يتحقق مدلوله
بمحض تنجية المنصور من عدوه من غير