الصفحه ١٤٧ : الممكنات التى من جملتها البعث وقرىء
يعقلون على أن الالتفات إلى الغيبة لحكاية سوء حال المخاطبين لغيرهم وقيل
الصفحه ١٥٧ :
رميهن به لا محالة ولا حاجة فى ذلك إلى الاستشهاد باعتبار الأربعة من الشهداء على
أن فيه مؤنة بيان تأخر
الصفحه ٣٠٠ : بالموتى فيما ذكر من عدم الشعور فإن القلب
مشعر من المشاعر أشير إلى بطلانه بالمرة ثم بين بطلان مشعرى الأذن
الصفحه ٢٤١ : على نظيرتها المقابلة لها الشاملة لجميع الأحوال
المغايرة لها عند تعددها ليظهر ما ذكر من تحقق الحكم على
الصفحه ١٦٦ : بيان كون
الشهادة ضارة لهم مع ما فيه من التشويق إلى المؤخر كما مر مرارا وقوله تعالى (يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٢٠٦ :
مقولا لهم ذلك حقيقة بأن يخاطبهم الملائكة به لتنبيههم على خلود عذابهم وأنهم لا
يجابون إلى ما يدعونه ولا
الصفحه ١٤٣ : الواقع واستقباحه والفاء للعطف على مقدر
ينسحب عليه الكلام أى أفعلوا ما فعلوا من النكوص والاستكبار والهجر
الصفحه ١١٧ : الْباطِلُ وَأَنَّ اللهَ
هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٦٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٣٠٢ : للعذاب بعد الحشر الكلى
الشامل لكافة الخلق وتوجيه الأمر بالذكر إلى الوقت مع أن المقصود تذكير ما وقع فيه
من
الصفحه ٧٢ : لها كأنه قال ماهى هل تستحق ما تصنعون من
العكوف عليها فلما لم يكن لهم ملجأ يعتد به التجأوا إلى التقليد
الصفحه ١٧ : رسالتى والدعاء إلى وقيل المعنى لا تنيا فى تبلغ رسالتى فإن الذكر يقع على
جميع العبادات وهو أجلها وأعظمها
الصفحه ٨٣ : ءه الذى دعاه فى ضمن الاعتراف بالذنب على ألطف وجه
وأحسنه عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما من مكروب يدعو
الصفحه ٩١ : يزيل الأشياء من
مقارها ويخرجها عن مراكزها وإضافتها إلى الساعة إما إضافة المصدر إلى فاعله على
المجاز
الصفحه ٤١ : المستمر حال من المستكن فى يحمل
والجمع بالنظر إلى معنى من لما أن الخلود فى النار مما يتحقق حال اجتماع أهلها
الصفحه ١٩٢ : كل ما يأمركم به وينهاكم عنه أو تكميلا لما
قبله من الأمرين الخاصين المتعلقين بالصلاة والزكاة على أن