الصفحه ٤٥ : بكون العزم المعدوم له مزيد مزية فله متعلق به قدم على
مفعوله لما مر مرارا من الاهتمام بالمقدم والتشويق
الصفحه ١٥١ : الْقِيامَةِ وَزْناً) وقد مر تفصيل ما فى هذا المقام من الكلام فى تفسير سورة
الأعراف (فَأُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٩٦ : رأفته بالعباد المبنية على الجكم البالغة إلى ما ذكر
من خلقهم ومن إحياء الأرض الميتة على نمط بديع صالح
الصفحه ٢٥٦ : الْعالَمِينَ) الكلام فيه كالذى مر وتصدير القصص به للتنبيه على أن مبنى
البعثة هو الدعاء إلى معرفة الحق والطاعة
الصفحه ٢١٥ :
الطغيان بطريق البث إلى ربه عزوجل (يا رَبِّ إِنَّ
قَوْمِي) يعنى الذين حكى عنهم ما حكى من* الشنائع
الصفحه ١٣٣ : على لسان
الرسول اعبدوا الله تعالى وقوله تعالى (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ) تعليل للعبادة المأمورة
الصفحه ٣٦ : مع كونه مفعولا صريحا عن
الجار والمجرور لما مر مرارا من الاعتناء بالمقدم والتشويق إلى المؤخر مع ما فيه
الصفحه ٤٩ : ذلك مما يوجب أن يهتدوا إلى الحق فيعتبروا لئلا
يحل بهم مثل ما حل بأولئك وقرىء يمشون على البناء للمفعول
الصفحه ١٢٩ : أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ أَفَلا
الصفحه ٢٨٩ : فبنى له على طريقها قصر من زجاج أبيض وأجرى
من تحته الماء وألقى فيه من دواب البحر السمك وغيره ووضع سريره
الصفحه ٢٩٤ : الآتية وقيل المراد نفى أن يكون معه تعالى إله آخر فيما ذكر من
الخلق وما عطف عليه لكن لا على أن التبكيت
الصفحه ٣٣ :
واعدناكم* بواسطة نبيكم إتيان جانبه الأيمن نظرا إلى السالك من مصر إلى الشام أى
إتيان موسى عليه الصلاة
الصفحه ٢٢٠ : يحملونه على الاتفاق
وإما انتقال من التوبيخ بما ذكر من ترك التذكر إلى التوبيخ بما هو أعظم منه من عدم
توقع
الصفحه ٢٨١ : عليه الصلاة والسلام
لما مر من ترغيبه عليه الصلاة والسلام فى الإصغاء إلى حديثه وتوجيه عزيمته عليه
الصلاة
الصفحه ٢٢٧ : لتصوير كل منهما بصورة متعلق
من متعلقات ما قبله وتنبيها على شدة الاتصال بينهما وقد مر تمام التحقيق فى