الصفحه ٧١ : الأعمال وقيل وضع الموازين تمثيل لإرصاد الحساب السوى والجزاء على حسب
الأعمال وقد مر تفصيل ما فيه من الكلام
الصفحه ١٦٢ : والاستقامة والإنبغاء وهذا إشارة إلى ما سمعوه
وتوسيط الظرف بين لو لا وقلتم لما مر من تخصيص التحضيض بأول وقت
الصفحه ٣ : المعجم كما مر فالحق ما سلف من أنها من الفواتح إما مسرودة على نمط التعديد
بأحد الوجهين المذكورين فى مطلع
الصفحه ١٩٤ : عورات بالنصب بدلا من
ثلاث مرات (لَيْسَ عَلَيْكُمْ
وَلا عَلَيْهِمْ) أى على المماليك والصبيان (جُناحٌ) أى
الصفحه ٩٨ :
الْعَشِيرُ) جواب لقسم مقدر هو وجوابه خبر للمبتدأ الأول وإيثار من على
ما مع كون معبوده جمادا وإيراد صيغة
الصفحه ١٤ :
عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرى (٣٧) إِذْ أَوْحَيْنا
إِلى أُمِّكَ ما يُوحى)
(٣٨
الصفحه ٢٩٢ : (وَأَمْطَرْنا
عَلَيْهِمْ مَطَراً) غير معهود (فَساءَ مَطَرُ
الْمُنْذَرِينَ) قد مر بيان كيفية ما جرى عليهم من
الصفحه ١٩٣ : ومحله النصب على أنه بدل من ثلاث مرات أو الرفع على أنه خبر لمبتدأ
محذوف أى أحدها من قبل الخ (وَحِينَ
الصفحه ٢ : البطلان كيف وطاوها على ما ذكر من التقادير ليسا باسمين
للحرفين المذكورين بل الأول
الصفحه ١٠٣ : أى مرجعا يرجع إليه للعمارة والعبادة وتوجيه الأمر بالذكر
إلى الوقت مع أن المقصود تذكير ما وقع فيه من
الصفحه ٤٠ : الجميل بتنزيل أمثال ما مر من أنباء الأمم
السالفة وذلك إشارة إلى اقتصاص حديث موسى عليهالسلام وما فيه من
الصفحه ٢٨ : حالها فيما مر مرتين على أن ذلك المعنى إنما يليق بما لو فعلت العصا ما
فعلت وهى على هيئتها الأصلية* وقد
الصفحه ١٣١ : ) استئناف مبنى على سؤال نشأ من حكاية كلام الكفرة كأنه قيل
فماذا قال عليهالسلام بعد ما سمع منهم هذه الأباطيل
الصفحه ٢٠٨ : التذكير باليوم مع أن المقصود تذكير ما وقع فيه من
الحوادث الهائلة قد مر وجهه غير مرة أو على أنه ظرف لمضمر
الصفحه ٢٢ : بالذات وبالواسطة آذنين فى
ذلك (إِنَّ فِي ذلِكَ) إشارة إلى ما ذكر من شئونه تعالى وأفعاله وما فيه من معنى