الصفحه ٢٤٨ : للعبادة لا سيما عند
كونها على ما وصفتم من المبالغة فيها من جلب نفع أو دفع ضر (قالُوا بَلْ وَجَدْنا آباءَنا
الصفحه ١٥٠ : النخس ومنه مهماز الرائض شبه حثهم للناس على المعاصى بهمز
الرائض الدواب على الإسراع أو الوثب والجمع للمرات
الصفحه ٢٠٢ : (وَلا يَمْلِكُونَ
لِأَنْفُسِهِمْ ضَرًّا وَلا نَفْعاً) لبيان ما لم يدل عليه ما قبله من مراتب عجزهم وضعفهم
الصفحه ١٣٩ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم والفاء لترتيب الأمر بالترك على ما قبله من كونهم فرحين
بما لديهم فإن
الصفحه ١٢٨ :
المفعول الصريح لما مر مرارا من الاعتناء بالمقدم والتشويق إلى المؤخر والعدول عن
الإضمار لأن الإنزال لا
الصفحه ٧٠ : وتصوير لما
يخربه الله عزوجل من ديارهم على أيدى المسلمين ويضيفها إلى دار الإسلام (أَفَهُمُ الْغالِبُونَ
الصفحه ١٦٨ : بُيُوتِكُمْ) إثر ما فصل الزواجر عن الزنا وعن رمى العفائف عنه شرع فى
تفصيل الزواجر عما عسى يؤدى إلى أحدهما من
الصفحه ٢٦٧ : الإنذار ليس بظلم أصلا على ما تقرر من قاعدة أهل السنة
لبيان كمال نزاهته تعالى عن ذلك بتصويره بصورة ما
الصفحه ٢١٨ : وليس من
ضرورة ترتب تدميرهم على ما قبله* ترتب تدمير هؤلاء عليه لا سيما وقد بين سببه
بقوله تعالى (لَمَّا
الصفحه ٢٠ : توجيه الخطاب إليهما لما أنه الأصل فى
الرسالة وهرون وزيره وأما ما قيل من أن ذلك لأنه قد عرف أن له عليه
الصفحه ٢٣ : والسلام بعد ما غلب السحرة على مهل فى نحو
من عشرين سنة كما مر فى تفسير سورة الأعراف ولا ريب فى أن أمر
الصفحه ٢٩ : أَيُّنا أَشَدُّ عَذاباً وَأَبْقى (٧١) قالُوا لَنْ
نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالَّذِي
الصفحه ٩٩ :
المصحح لإطلاق اسم الجنة على الكل كما مر تفصيله فى أوائل سورة البقرة وقوله تعالى
(إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ
ما
الصفحه ٥٥ : المنتظم للسر
والجهر على السر لإثبات علمه تعالى بالسر على النهج البرهانى مع ما فيه من الإيذان
بأن علمه
الصفحه ٢٦٤ : قَلْبِكَ) أى روحك وإن أريد به العضو فتخصيصه به لأن المعانى
الروحانية تنزل أولا على الروح ثم تنتقل منه إلى