الصفحه ٢٧١ : والإشارة إليه قبل ذكره قد مر
وجهها فى فاتحة سورة يونس وغيرها ورفعه بالابتداء على أن ما بعده خبره ضعيف لما
الصفحه ٢٦٩ : باعتبار
ذواتهم حتى يلزم من نسبة الكذب إلى أكثرهم كون أقلهم صادقين على الإطلاق وليس معنى
الأفاك من لا ينطق
الصفحه ٥٦ : اقترحوه من الآيات أهم لم يؤمنوا فهؤلاء يؤمنون لو
أجيبوا إلى ما سألوا وأعطوا ما اقترحوا مع كونهم أعتى منهم
الصفحه ٩٤ : ليس من ولد ناقصا أو معيبا وأن ما فصل
إلى هنا هى الأطوار المتواردة على المولود قبل* الولادة وقرىء يقر
الصفحه ٢١٢ : لإرادة الزيادة على الإطلاق أى هم فى
أقصى ما يكون من خيرية المستقر وحسن المقيل وإما بالإضافة إلى ما للكفرة
الصفحه ١٨١ : فليست الجملة معطوفة على
لم يجده شيئا بل على ما يفهم منه بطريق التمثيل من عدم وجدان الكفرة من أعمالهم
الصفحه ٢٢١ : حفيظا عليه يزجره عما هو عليه من الضلال ويرشده إلى الحق
طوعا أو كرها والفاء لترتيب الإنكار على ما قبله من
الصفحه ٢٠٧ : لأن ما وعده
الله تعالى فهو كائن لا محالة فحكى تحققه ووقوعه (جَزاءً) على أعمالهم حسبما مر من الوعد
الصفحه ١٨٥ : من
إزجاء السحاب وما ترتب عليه (إِنَّ فِي ذلِكَ) إشارة إلى ما فصل آنفا وما فيه من معنى البعد مع قرب
الصفحه ١٧٩ : )
____________________________________
(رِجالٌ) فاعل يسبح وتأخيره عن الظروف لما مر مرارا من الاعتناء
بالمقدم والتشويق إلى المؤخر ولأن فى وصفه نوع
الصفحه ١١٣ : فكم
الرسل منهم فقال ثلثمائة وثلاثة عشر جماء غفيرا وقيل الرسول من جمع إلى المعجزة
كتابا منزلا عليه
الصفحه ٩ : مر مرارا من الاهتمام بالمقدم والتشويق إلى* المؤخر
فإن ما حقه التقديم إذا أخر تبقى النفس مستشرفة له
الصفحه ٢٩٩ : الأمر على ما ذكر من شئونه عزوجل فإنها موجبة للتوكل عليه وداعية إلى الأمر به أى فتوكل على
الله الذى هذا
الصفحه ١٧٤ : لكل ما بكم حاجة إلى بيانه من الحدود وسائر
الأحكام والآداب وغير ذلك مما هو من مبادى بيانها على أن إسناد
الصفحه ١٢٠ : على خلقه أبدا مع صغره وحقارته فإن لن بما
فيها من تأكيد النفى دالة على منافاة ما بين المنفى والمنفى عنه