الصفحه ٣١ : الإشارة (وَذلِكَ) إشارة إلى ما أتيح لهم من الفوز بما ذكر من الدرجات العلى
ومعنى البعد لما مر من التفخيم
الصفحه ٤٢ : وتقديم
الجار والمجرور على المفعول الصريح لما مر مرارا من الاهتمام بالمقدم والتشويق إلى
المؤخر مع ما فيه
الصفحه ٦٦ : النافية لذلك بالمرة
والمراد بإنكار خلودهم ونفيه إنكار ما هو مدار له وجودا وعدما من شماتتهم بموته
الصفحه ١٩١ : فى للإيذان بأن ما جعل مقرا له قطعة منها لا
كلها للدلالة على كمال ثبات الدين ورصانة أحكامه وسلامته من
الصفحه ٢٥١ : سلامة القلب كأنه قيل إلا سلامة قلب من أتى الله
الآية وقيل المضاف المحذوف ما دل عليه المال والبنون من
الصفحه ٢٥٠ : عليه أو صادقا من ذريتى يجدد
أصل دينى ويدعو الناس إلى ما كنت أدعوهم إليه من التوحيد وهو النبى
الصفحه ٧ : ما ليس من شأنه ذلك من الأعضاء ليس إلا من آثار قدرة الخلاق العليم تعالى
وتقدس وقيل تلقى عليه الصلاة
الصفحه ١٨٤ : فقط فالفعل على حقيقته وإسناده إلى ضمير العقلاء لما مر والاعتراض
حينئذ مقرر لتسبيح الطير فقط وعلى
الصفحه ٥٠ : المسمى دون الأخذ العاجل (فَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ) أى إذا كان الأمر على ما ذكر من أن تأخير عذابهم ليس
الصفحه ٥٧ : ويشاورونهم فى أمره عليهالسلام ففيه من الدلالة على كمال وضوح الأمر وقوة شأن النبى صلىاللهعليهوسلم ما لا
الصفحه ٩٧ : الظلم مع أن تعذيبهم بغير
ذنب ليس بظلم قطعا على ما نقرر من قاعدة أهل السنة فضلا عن كونه ظلما بالغا قد مر
الصفحه ٢٩٣ : إلى خطاب الكفرة على القراءة الأولى لتشديد التبكيت
والإلزام أى أنزل لأجلكم ومنفعتكم (مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٩٢ : ماذا لا أنها تعرف شيئيته لكن لا تدرى من هو بخصوصه وقيل ما مصدرية أى
تذهل عن إرضاعها والأول أدل على شدة
الصفحه ١٣٨ : عند الحكاية إجمالا
للإيجاز وفيه من الدلالة على بطلان ما عليه الرهابنة من رفض الطيبات مالا يخفى
وقيل
الصفحه ٢٠٩ : جهة
غيركم والفاء لترتيب عدم الاستطاعة على ما قبلها من التكذيب لكن لا على معنى أنه
لولاه لوجدت