الصفحه ٥١ : بيته أو التابعين له من أمته بالصلاة بعد ما
أمر هو بها ليتعاونوا على الاستعانة على خصاصتهم ولا يهتموا
الصفحه ١٦٣ : له سبحانه عن أن يصعب عليه أمثاله ثم كثر حتى استعمل فى كل
متعجب منه أو تنزيه له تعالى عن أن تكون حرمة
الصفحه ١٠٠ : والإثابة والإكرام والإهانة إثر بيان
ما يوجبه من كونه تعالى شهيدا على جميع الأشياء التى من جملتها أحوالهم
الصفحه ١٣٢ : قَرْناً آخَرِينَ (٣١) فَأَرْسَلْنا
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٦٣ :
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا
الصفحه ١٩٧ : ولتعظيم ما فى
الذهاب بغير إذنه صلىاللهعليهوسلم من الجناية وللتنبيه على ذلك عقب بقوله تعالى (إِنَّ
الصفحه ٢٣١ : ] (أُوْلئِكَ) إشارة إلى المتصفين بما فصل فى حيز صلة الموصولات الثمانية
من حيث اتصافهم به وفيه دلالة على أنهم
الصفحه ٨٨ :
وبالكسر والسجل على وزن العتل وهما لغتان واللام فى قوله تعالى* (لِلْكُتُبِ) متعلقة بمحذوف هو حال من السجل
الصفحه ٢٤٢ : أول من يدخل على وآخر من يخرج عنى
وقرىء نعم بكسر العين وهما لغتان (قالَ لَهُمْ مُوسى) أى بعد ما قال له
الصفحه ٣٠٣ : أمور المعاش
فبولغ* فيه حيث جعل الإبصار الذى هو حال الناس حالا له ووصفا من أوصافه التى جعل
عليها بحيث لا
الصفحه ١٥٦ : زنيا
فارجموهما البتة نكالا من* الله والله عزيز حكيم ويأباه ما روى عن على رضى الله
عنه (وَلا
الصفحه ٥٢ : مستأنفة سيقت لتقرير ما قبلها من كون
القرآن آية بينة لا يمكن* إنكارها ببيان أنهم يعترفون بها يوم القيامة
الصفحه ٢٦٨ : ء فتوكل على أنه بدل من جواب الشرط (الَّذِي يَراكَ حِينَ تَقُومُ) أى إلى التهجد (وَتَقَلُّبَكَ فِي
الصفحه ١٢٥ : فى الجملة وأما أن كل زوجة
ترث فهم لا يسلمونها وأما ما قيل من أنه إن أريد لو كانت زوجة حال الحياة لم
الصفحه ٣٠١ : التعبير عنها باسم الجنس وتأكيد إبهامه
بالتنوين التفخيمى من الدلالة على غرابة شأنها وخروج أوصافها عن طور