الصفحه ١٩٥ : وفيه من الترهيب ما لا يخفى (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا
عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى
الصفحه ٤٣ : الهمس
بخفق أقدامهم ونقلها إلى المحشر (يَوْمَئِذٍ) أى يوم إذ يقع ما ذكر من الأمور الهائلة (لا تَنْفَعُ
الصفحه ١٨٧ : المحققة فيهم والمتوقعة منهم وترديد المنشئية بينها فمدار
الاستفهام ليس نفس ما وليته الهمزة وأم من الأمور
الصفحه ٢٧٥ : يَدَكَ
فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آياتٍ إِلى فِرْعَوْنَ
وَقَوْمِهِ
الصفحه ٨٧ : وفظاعة العذاب وقيل
لا يسمعون ما يسرهم من الكلام (إِنَّ الَّذِينَ
سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى) شروع
الصفحه ٢٤٤ : وهذه معاذير
اعتذر بها إلى أهل المدائن لئلا يظن به ما يكسر من قهره وسلطانه وقرىء حذرون
فالأول دال على
الصفحه ٢٨٤ :
لمحلهم بالإشعار بأنهم قادرون على حل المشكلات الملمة وقولها (ما كُنْتُ قاطِعَةً أَمْراً) أى من الأمور
الصفحه ٢٤٥ : ملكناها إياهم على طريقة تمليك مال المورث للوارث كأنهم
ملكوها من حين خروج أربابها منها قبل أن يقبضوها
الصفحه ٥٨ : إِذا هُمْ مِنْها يَرْكُضُونَ (١٢) لا تَرْكُضُوا
وَارْجِعُوا إِلى ما أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَساكِنِكُمْ
الصفحه ٦٠ : جملته الجد على الياطل الذى من قبيله اللهو وتخصيص
شأنه هذا من بين سائر شئونه تعالى بالذكر للتخلص إلى* ما
الصفحه ٢٧٢ : الْأَخْسَرُونَ)
(٥)
____________________________________
حال الكتابية وعكس
فى سورة الحجر نظرا إلى ما ذكر هناك
الصفحه ١٢ : تعالى
أن يوسع صدره ويفسح قلبه ويجعله عليما بشؤون الحق وأحوال الخلق حليما حمولا يستقبل
ما عسى يرد عليه من
الصفحه ١٧١ : ء عينها من المبالغة فى الزجر عن إبداء
موضعها مالا يخفى (وَتُوبُوا إِلَى
اللهِ جَمِيعاً) تلوين للخطاب وصرف
الصفحه ٢٥٢ : ويوسوسون إليهم ويسولون
لهم ما هم عليه من عبادة الأصنام وسائر فنون الكفر والمعاصى ليجتمعوا فى العذاب
حسبما
الصفحه ١٧٢ : وَآتُوهُمْ مِنْ مالِ اللهِ الَّذِي آتاكُمْ وَلا
تُكْرِهُوا فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ