الصفحه ١٧٧ : غنيا ولو كان غنيا فالجملة مع ما عطفت هى عليه فى حين النصب على
الحالية من المستكن فى الفعل الموجب أو
الصفحه ٢٨٥ : ) أى من المال الذى من جملته ما جئتم به فلا حاجة لى إلى
هديتكم ولا وقع لها عندى تعليل للإنكار ولعله عليه
الصفحه ٢١٤ : تعالى (يا لَيْتَنِي) الخ محكى به ويا إما لمجرد التنبيه من غير قصد إلى تعيين
المنبه أو المنادى محذوف* أى
الصفحه ٧٤ : رجعوا من عيدهم ورأوا ما رأوا (مَنْ فَعَلَ هذا بِآلِهَتِنا) على طريقة الإنكار والتوبيخ والتشنيع وإنما
الصفحه ١٦٧ : الأهل أى الخبيثات من
النساء (لِلْخَبِيثِينَ) من الرجال أى مختصات بهم لا يكدن يتجاوزنهم إلى غيرهم على
أن
الصفحه ١٦٠ :
لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى
كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ
الصفحه ١٧٨ : الآخرة
وأهوالها وأشير إلى كونه فى غاية ما يكون من التوضيح والإظهار حيث مثل بما فصل من
نور المشكاة وأشير
الصفحه ١٤٢ : ما جرى عليهم يوم بدر من القتل
والأسر حتما وأما عذاب الجوع فإن أبا سفيان وإن تضرع فيه إلى رسول الله
الصفحه ١٧٦ : الإجمال وبإثبات ما بعدهما لهما بطريق
الإخبار المنبىء عن القصد الأصلى دون الوصف المبنى على الإشارة إلى
الصفحه ١٥٥ : لا أن فى جملة ما أوحى إلى النبى صلىاللهعليهوسلم سورة شأنها كذا وكذا وحملها على السورة الكريمة
الصفحه ٢٧٠ : شعاب الوهم والخيال وفى كل مسلك من مسالك الغى والضلال يهيمون على وجوههم
لا يهتدون إلى سبيل معين من السبل
الصفحه ١٣٠ : والفاء للعطف على مقدر يقتضيه المقام أى أتعرفون ذلك أى مضمون
قوله تعالى (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ
الصفحه ٣٠ :
(إِنَّا آمَنَّا
بِرَبِّنا لِيَغْفِرَ لَنا خَطايانا وَما أَكْرَهْتَنا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ
الصفحه ٢٧٩ : خمسة آلاف ناقة وخمسة آلاف بقرة وعشرين ألف شاة ثم
عزم على السير إلى اليمن فخرج من مكة صباحا يؤم سهيلا
الصفحه ٢٥ : (وَأَسَرُّوا النَّجْوى) أى من موسى عليه الصلاة والسلام لئلا يقف عليه فيدافعه
وكان نجواهم ما نطق به قوله تعالى