الصفحه ١٩٦ : أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ) من البيوت التى تملكون التصرف فيها بإذن أربابها على الوجه
الذى مربيانه
الصفحه ١٥ : ) إِذْ تَمْشِي
أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْناكَ إِلى
أُمِّكَ كَيْ
الصفحه ١٨٦ : الخلق المذكور والإيذان بأنه من أحكام الألوهية (إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيفعل ما يشاء كما
الصفحه ١٨ : النظم الكريم ولعل
إسناد الفعل إلى ضمير الغيبة للإشعار بانتقال الكلام من مساق إلى مساق آخر فإن ما
قبله من
الصفحه ١٤٠ : الخوف (أَنَّهُمْ إِلى
رَبِّهِمْ راجِعُونَ) أى من أن رجوعهم إليه عزوجل على أن مناط الوجل أن لا يقبل منهم
الصفحه ١٣٥ : للمسارعة إلى بيان هلاكهم على وجه إجمالى (تَتْرا) أى متواترين واحدا بعد* واحد من الوتر وهو الفرد والتاء
بدل
الصفحه ١٢٧ :
حتى تبلغ منتهى ما قدر لها من الكمال حسبما اقتضته الحكمة وتعلقت به المشيئة ويصل
إلى ما فى الأرض منافعها
الصفحه ٨٤ : ما ارتكب هؤلاء فى دين الله الذى أجمعت عليه كافة الأنبياء عليهمالسلام (كُلٌّ) أى كل واحدة من الفرق
الصفحه ٢٢٦ : (٥٤) وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا
يَنْفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْ وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ
الصفحه ١١٩ : ءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ فِي كِتابٍ إِنَّ
ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (٧٠)
وَيَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لَمْ
الصفحه ٦ : ما قيل من أن ذلك
لترغيب النبى صلىاللهعليهوسلم فى الائتساء بموسى عليه الصلاة والسلام فى تحمل أعبا
الصفحه ٢٤٩ : )
____________________________________
يَهْدِينِ) أى هو يهدينى وحده إلى كل ما يهمنى ويصلحنى من أمور الدين
والدنيا هداية متصلة بحين الخلق ونفخ الروح
الصفحه ٢٨٠ : جناية فيحتاج إلى الاعتذار عنه بأن ذلك كان منه بطريق
الإلهام فكافحه عليه الصلاة والسلام بذلك مع ما أوتى
الصفحه ٢٨٦ : قالت قد علمت والله ما هذا بملك ولا لنا به من طاقة وبعثت
إلى سليمان عليهالسلام إنى قادمة إليك بملوك
الصفحه ٣٨ : جوابا عما نشأ من حكاية ما سلف من اعتذار
القوم بإسناد الفساد إلى السامرى واعتذار هرون عليهالسلام كأنه