الصفحه ٢٣٠ : تابَ) أى عن المعاصى بتركها بالكلبة والندم عليها (وَعَمِلَ صالِحاً) يتلافى به ما فرط منه أو خرج عن
الصفحه ٨٦ : بل هم عبدوا الشياطين التى أمرتهم بذلك ولا ما
روى أن ابن الزبعزى قال هذا شىء لآلهتنا خاصة أو لكل من
الصفحه ٢٢٨ : عطف عليه وقيل هو ما فى آخر السورة الكريمة
من الجملة المصدرة الإشارة وقرىء عباد الرحمن أى عباده
الصفحه ٢٥٥ : سواء كانوا من الأعزاء أو الأذلاء فكيف يتسنى طرد الفقراء
لاستتباع الأغنياء أو ما على إلا إنذاركم
الصفحه ٢٥٨ : )
____________________________________
كما حيوا ونموت
كما ماتوا ولا بعث ولا حساب (وَما نَحْنُ
بِمُعَذَّبِينَ) على ما نحن عليه من الأعمال
الصفحه ٢٦٦ : بعذابنا وبينهما من التنافى ما لا يخفى على أحد أو أيغفلون
عن ذلك مع تحققه وتقرره فيستعجلون الخ وإنما قدم
الصفحه ٢٦ : كما ذكر من كونهما ساحرين يريد أن بكم ما ذكر من الإخراج والأذهاب
فأزمعوا كيدكم واجعلوه مجمعا عليه بحيث
الصفحه ١٢١ : وتعجز عن ذبه عن نفسها واستنقاذ ما يختطفه منها قيل كانوا
يطيبونها بالطيب والعسل ويغلقون عليها الأبواب
الصفحه ٥ : يَعْلَمُ
السِّرَّ وَأَخْفى) أى ما أسررته إلى غيرك وشيئا أخفى من ذلك وهو ما أخطرته
ببالك من غير أن* تتفوه به
الصفحه ٢٨٨ : أو على التعليل
بحذف اللام هذا وأما ما قيل من أن قوله تعالى (وَأُوتِينَا
الْعِلْمَ) إلى قوله تعالى
الصفحه ١٧٠ : زِينَتَهُنَّ إِلاَّ ما ظَهَرَ مِنْها وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ
عَلى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ
الصفحه ٦٨ : والحيق ما يشتمل على الإنسان من مكروه
فعله وقوله تعالى (بِالَّذِينَ سَخِرُوا
مِنْهُمْ) أى من أولئك الرسل
الصفحه ٧٩ : والحرث إلى أرباب الغنم
ليقوموا عليه حتى يعود إلى ما كان ثم بترادا فقال القضاء ما قضيت وأمضى الحكم بذلك
الصفحه ١١ : * لتعليل الامتثال بالأمر والنهى فإن
إعادتها إلى ما كانت عليه من موجبات أخذها وعدم الخوف منها عدة كريمة
الصفحه ٦٤ :
(يَعْلَمُ ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ وَلا يَشْفَعُونَ إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضى وَهُمْ مِنْ