الصفحه ٣٠٧ :
تَعْمَلُونَ)
(٩٣)
____________________________________
(وَقُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ) أى على ما أفاض على من
الصفحه ٨٩ : لكم إلا إله واحد لأنه
المقصود الأصلى من البعثة وأما ما عداه فمن الأحكام المتفرعة عليه فإنما الأولى
الصفحه ٢٤٠ : كان لنسبته عليه الصلاة والسلام
الربوبية إلى غيره وأما ما قيل من أن سؤاله كان عن حقيقة المرسل وتعجبه من
الصفحه ٧٦ : أربعين يوما أو خمسين وقال ما كنت أطيب عيشا منى
إذ كنت فيها قال ابن يسار وبعث الله تعالى ملك الظل فقعد إلى
الصفحه ٢١٠ : ما يحكى عنهم من الشناعة بحيث لا يصدر عمن يعتقد المصير إلى الله
الصفحه ٢١ : بِهِ) أى بذلك الماء وهو عطف على أنزل داخل تحت الحكاية وإنما
التفت إلى التكلم للتنبيه على ظهور ما فيه من
الصفحه ١١٦ : (ثُمَّ بُغِيَ
عَلَيْهِ) بالمعاودة إلى العقوبة (لَيَنْصُرَنَّهُ
اللهُ) على من بغى عليه لا محالة (إِنَّ
الصفحه ٢٩٦ : العبادة من جماد لا
يتوهم قدرته على شىء ما أصلا (أَإِلهٌ) آخر موجود (مَعَ اللهِ) حتى يجعل شريكا له فى
الصفحه ١٠٩ : (إِنَّ اللهَ
لَقَوِيٌّ) على كل* ما يريده من مراداته التى من جملتها نصرهم (عَزِيزٌ) لا يمانعه شىء ولا
الصفحه ٢٦٠ : مع كثرتهم وغلبة النساء فيهم مع كونهن
أليق بالاستمتاع فالمراد بالعالمين على الأول ما ينكح من الحيوان
الصفحه ٢٠٤ : استفهامية بمعنى إنكار الوقوع ونفيه مرفوعة على الابتداء
خبرها ما بعدها من الجار والمجرور وفى هذا تصغير لشأنه
الصفحه ٢١١ : واللام
جواب قسم محذوف أى والله لقد استكبروا الآية وفيه من الدلالة على غاية قبح ما هم
عليه والإشعار
الصفحه ١٥٤ : )
____________________________________
أحسن إلى زيد لا
أحق منه بالإحسان فالله مثيبه (فَإِنَّما حِسابُهُ
عِنْدَ رَبِّهِ) فهو مجاز له على قدر ما
الصفحه ١٦٥ : على القراءة الثانية (أَبَداً) لا إلى نهاية (وَلكِنَّ اللهَ
يُزَكِّي) يطهر (مَنْ يَشاءُ) من عباده
الصفحه ٢٧ : حَيْثُ أَتى)
(٦٩)
____________________________________
منه عليه الصلاة
والسلام ما رأوا من مخايل الخير