الصفحه ٢٧٧ :
والآخرة وقال مقاتل يعنى النبوة والملك وتسخير الجن والإنس والشياطين والريح (إِنَّ هذا) إشارة إلى ما ذكر من
الصفحه ١١٥ : لمزيد التهويل ولا سبيل إلى حمل الساعة على أشراطها لما عرفته
وأما ما قيل من أن المراد يوم حرب يقتلون فيه
الصفحه ٢٩٧ : ثم أضرب وانتقل عن بيان عدم علمهم بها إلى بيان
ما هو أسوأ منه وهو حيرتهم فى ذلك حيث قيل (بَلْ هُمْ فِي
الصفحه ٢٩١ : (فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ
مَكْرِهِمْ) شروع فى بيان ما ترتب على ما باشروه من المكر وكيف معلقة
لفعل النظر
الصفحه ٢٣٨ : فَعَلْتَ) يعنى قتل القبطى بعد ما عدد عليه نعمته من تربيته وتبليغه
مبلغ الرجال وبخه بما جرى عليه من قتل
الصفحه ٢٨٢ : (وَيَعْلَمُ ما
تُخْفُونَ وَما تُعْلِنُونَ) على يخرج إلى أنه تعالى يخرج ما فى العالم الإنسانى من
الخفايا كما
الصفحه ١٥٢ : بعد ذلك
إلى ما كنا عليه من الكفر والمعاصى فإنا متجاوزون الحد فى الظلم ولو كان اعتقادهم
أنهم مجبورون
الصفحه ١٧٥ : وَالْأَرْضِ) الخ حينئذ استئناف مسوق لتقرير ما فيها من البيان مع
الإشعار بكونه فى غاية الكمال على الوجه الذى
الصفحه ١٢٦ : يصل إليها
أى كسونا كل عظم من تلك العظام ما يليق به من اللحم على مقدار لائق به وهيئة
مناسبة له واختلاف
الصفحه ٧٧ : قربانا لما رأيت من قدرته وعزته فيما صنع بك
فقال عليهالسلام لا يقبل الله منك ما دمت على دينك هذا قال لا
الصفحه ١٣٤ : (إِنْ هُوَ) أى ما هو (إِلَّا رَجُلٌ
افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً) فيما يدعيه من إرساله وفيما يعدنا من أن
الصفحه ٢٩٨ :
تأخير عقوبة هؤلاء على ما يرتكبونه من المعاصى التى من جملتها استعجال العذاب (وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا
الصفحه ٢٠١ : يصفون وهو معطوف على ما قبله من الجملة الظرفية ونظمه فى سلك
الصلة للإيذان بأن مضمونه من الوضوح والظهور
الصفحه ٥٤ : بناء على ما ارتكز فى
اعتقادهم الزائغ أن الرسول لا يكون إلا ملكا وأن كل ما يظهر على يد البشر من
الخوارق
الصفحه ١٠ : والسلام على ما سيبد وله من التعاجيب وتكرير النداء لزيادة التأنيس
والتنبيه (قالَ هِيَ عَصايَ) نسبها إلى