الصفحه ٢١٣ : رواد فهما والمراد بالظالم إما عقبة بن أبى معيط
على ما قيل من أنه كان يكثر مجالسة النبى
الصفحه ١٤٥ : )
(٧٥)
____________________________________
على ما قبلها من
إيتاء ذكرهم لا لترتيب الإعراض على الإيتا
الصفحه ٣٢ : عليه الصلاة والسلام إلى الامتثال بالأمر
أى ففعل ما أمر به من الإسراء بهم وضرب الطريق وسلوكه فأتبعهم
الصفحه ١٣٧ : ما سبقونا إليه وقالوا لو لا نزل هذا
القرآن على رجل من القريتين عظيم وجهلهم بأن مناط الاصطفاء للرسالة
الصفحه ١٤٦ : ما أصابهم من القحط والهزال برحمتنا إياهم ووجدوا الخصب لارتدوا إلى ما كانوا
عليه من الإفراط فى الكفر
الصفحه ٤ : الفخامة مع ما فيه من مراعاة الفواصل وكل ذلك إلى قوله تعالى (لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى) مسوق لتعظيم شأن
الصفحه ١٤٨ : تُسْحَرُونَ) أى فمن أين تخدعون وتصرفون عن الرشد مع علمكم به إلى ما
أنتم عليه من الغى فإن من لا يكون مسحورا
الصفحه ٢٣٧ : ينطق بالنصب عطفا على
يكذبون فيكونان من جملة ما يخاف منه (وَلَهُمْ عَلَيَّ
ذَنْبٌ) أى تبعة ذنب فحذف
الصفحه ٧٥ : باعتبار أنه الحامل
عليه وقيل هو حكاية لما يقود إلى تجويزه مذهبهم كأنه قال لهم ما تنكرون أن يفعله
كبيرهم
الصفحه ٧٣ : على وجه الجد (أَجِئْتَنا
بِالْحَقِّ) أى بالجد (أَمْ أَنْتَ مِنَ
اللَّاعِبِينَ) فتقول ما تقول على وجه
الصفحه ٦١ : الإلهية حتما ومعنى التخصيص فى تقديم الضمير ما أشير
إليه من التنبيه على كمال مباينة حالهم للإنشار الموجبة
الصفحه ٢٤ : المبنى على السؤال يقضى بأن المترقب
من أحواله عليه الصلاة والسلام حينئذ والمحتاج إلى السؤال والبيان ليس
الصفحه ٢٣٩ : أنك رسوله منكرا لأن يكون للعالمين رب سواه حسبما يعرب
عنه قوله أنا ربكم الأعلى وقوله ما علمت لكم من إله
الصفحه ٢٦٥ : لا يتأثرون بأمثال تلك
الأمور الداعية إلى الإيمان به بل يستمرون على ما هم عليه (حَتَّى يَرَوُا
الصفحه ٣٠٦ : يتوهموا من شدة اعتنائه صلىاللهعليهوسلم بأمر دعوتهم أنه صلىاللهعليهوسلم يظهر لهم ما يلجئهم إلى