الصفحه ١٨٩ : بها (فَإِنَّما عَلَيْهِ) * أى فاعلموا أنما عليه صلىاللهعليهوسلم (ما حُمِّلَ) أى أمر به من التبليغ
الصفحه ١٢٢ : وفيه تنبيه على ما
يقتضى الجهاد ويدعو إليه (وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) أى ضيق
الصفحه ٦٥ : والتشويق إلى المؤخر (أَفَلا يُؤْمِنُونَ) إنكار لعدم إيمانهم بالله وحده* مع ظهور ما يوجبه حتما من
الآيات
الصفحه ٣٧ : أضللتم به على توجيه القصر
المستفاد من كلمة إنما إلى نفس الفعل بالقياس إلى مقابله الذى يدعيه القوم لا إلى
الصفحه ٢٠٥ : إلى بيان ما لهم فى الآخرة بسببها من فنون
العذاب بقوله تعالى (وَأَعْتَدْنا لِمَنْ
كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ
الصفحه ١٤٩ :
والابتهال (وَإِنَّا عَلى أَنْ
نُرِيَكَ ما نَعِدُهُمْ) من العذاب (لَقادِرُونَ) ولكنا نؤخره لعلمنا بأن بعضهم
الصفحه ١٦١ : فيه فإخلالهم بموجب ذلك الوصف أقبح وأشنع
والتوبيخ عليه أدخل مع ما فيه من التوسل به إلى التصريح بتوبيخ
الصفحه ٨٠ : الشأم رواحا بعد ما سار به منه بكرة قال الكلبى كان
سليمان عليهالسلام وقومه يركبون عليها* من اصطخر إلى
الصفحه ٢٨٧ : كمال ظهور ما ذكر من تحققه واستغنائه عن
الإخبار به ببيان ظهور ما يترتب عليه من رؤية سليمان عليهالسلام
الصفحه ٥٩ : العالم وإبداع بنى آدم مؤسس
على قواعد الحكم البالغة المستتبعة للغايات الجليلة وتنبيه على أن ما حكى من
الصفحه ١٤٤ : العالم إلى
تشنيعهم بالإعراض عما جبل عليه كل نفس من الرغبة فيما فيه خيرها والمراد بالذكر
القرآن الذى هو
الصفحه ١٧٣ :
من مال الكتابة
ويكفى فى ذلك أقل ما يتمول وعن على رضى الله عنه حط الربع وعن ابن عباس رضى الله
عنهما
الصفحه ١٦٩ : اللج والعناد والوقوف على الأبواب
من دنس الدناءة والرذالة (وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ) فيعلم ما
الصفحه ٢١٩ : * بذلك ولم يرفعوا له رأسا
وتمادوا على ما هم عليه من الكفر والعدوان وأصل التتبير التفتيت قال الزجاج كل شى
الصفحه ٢٤٣ : تعالى ما أجراه على
أيديهما من المعجزة القاهرة (قالَ) أى فرعون للسحرة (آمَنْتُمْ لَهُ
قَبْلَ أَنْ آذَنَ