الصفحه ١٠٥ : آية تحريمه استثناء متصل منها على
أن ما عبارة عما حرم منها لعارض كالميتة وما أهل به لغير الله تعالى
الصفحه ٢٠٣ : غايته حيث نسبوا إليه صلىاللهعليهوسلم ما هو برىء منه والفاء لترتيب ما بعدها* على ما قبلها لكن
لا على
الصفحه ٣٠٥ : (صُنْعَ اللهِ) مصدر مؤكد لمضمون ما قبله أى صنع الله ذلك صنعا على أنه
عبارة عما ذكر من النفخ فى الصور وما
الصفحه ٢٢٢ : وللإيذان* بأن ما يعقبه من آثار ربوبيته ورحمته تعالى أى
ألم تنظر إلى بديع صنعه تعالى (كَيْفَ مَدَّ
الظِّلَّ
الصفحه ٤٤ : على النهى (وَكَذلِكَ) عطف على (كَذلِكَ نَقُصُ) وذلك إشارة إلى إنزال ما سبق من الآيات المتضمنة للوعيد
الصفحه ٩٥ : العلم مبالغة فى انتفاص
علمه واتتكاس حاله أى ليعود إلى ما كان عليه فى أوان الطفولية من ضعف البنية
وسخافة
الصفحه ١٠٧ : (وَالصَّابِرِينَ عَلى ما أَصابَهُمْ) من مشاق التكاليف ومؤنات النوائب (وَالْمُقِيمِي الصَّلاةِ) فى أوقاتها وقرى
الصفحه ٨٥ : حرام عليها ذلك وهو ما ذكر فى الآية السابقة من
العمل الصالح المشفوع بالإيمان والسعى المشكور ثم علل بقوله
الصفحه ١٠١ : صرف اختياره إلى الشر (فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ) يكرمه بالسعادة وقرىء بفتح الراء على أنه مصدر ميمى
الصفحه ١٠٤ : علق الفعل بالمرزوق وبين بالبهيمة تحريضا على التقرب وتنبيها على الذكر (فَكُلُوا مِنْها) التفات إلى
الصفحه ٢٣٤ : شكيمتهم وعدم إرعوائهم عما كانوا عليه من الكفر
والتكذيب بغير ما ذكر من الآية الملجئة لصرف رسول الله
الصفحه ١٩٠ : لكل ما يحتاج إلى الإيضاح أو الواضح
على أن المبين من أبان بمعنى بان وقد علمتم أنه قد فعله بما لا مزيد
الصفحه ١٨٢ : وهذا
بالمشبه به كما يعرب عنه ما بعده وقرىء بالجر على الإبدال من الأولى وقرىء بإضافة
السحاب إليها* (إِذا
الصفحه ٢٤٧ : الإيمان ويزجرهم عن الكفر والعصيان
وأصروا على ما هم عليه من التكذيب فعاقبهم الله تعالى لذلك بالعقوبة
الصفحه ٩٠ : (عَلى ما تَصِفُونَ) من الحال فإنهم كانوا يقولون إن الشوكة تكون لهم وإن راية
الإسلام تخفق ثم تركد وإن