الصفحه ٢٥٩ : (قالَ هذِهِ ناقَةٌ) أى بعد ما أخرجها الله تعالى من الصخرة بدعائه عليه الصلاة
والسلام حسبما مر تفصيله فى
الصفحه ١١١ : إلى الكل مع كونه حال الحيطان لما مر آنفا (وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ) عطف على قرية أى وكم بئر عامرة فى
الصفحه ٤٨ : أبدا كما قيل بل
إلى ما شاء الله ثم يزيله عنه فيرى أهوال القيامة ويشاهد مقعده من النار ويكون ذلك
له
الصفحه ٢٢٤ : العظمة* فى
قوله تعالى (وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً طَهُوراً) لإبراز كمال العناية بالإنزال لأنه نتيجة
الصفحه ١٣٦ : القرون الأولون فحيث نقل عنهم ما مر من الغلو وتجاوز الحد فى
الكفر والعدوان وصفوا بالظلم (ثُمَّ أَرْسَلْنا
الصفحه ١٣ : (وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ أَهْلِي)
(هارُونَ أَخِي) أى موازرا يعاوننى فى تحمل أعباء ما كلفته على أن اشتقاقه
الصفحه ٤٧ : من الخاسرين وإفراده عليهالسلام بالاجتباء وقبول التوبة قد مر وجهه (وَهَدى) أى إلى الثبات على التوبة
الصفحه ١١٠ : المقصود تسليته صلىاللهعليهوسلم عما يترتب على التكذيب من الحزن المتوقع أى وإن تحزن على
تكذيبهم إياك
الصفحه ٢٥٧ : خُلُقُ
الْأَوَّلِينَ) أى عادتهم كانوا يلفقون مثله ويسطرونه أو ما هذا الذى نحن
عليه من الدين إلا خلق
الصفحه ٢٦١ : لدلالته على أنه عليه الصلاة والسلام من زمرة
الراسخين فى بعضه المشهورين فى قلاه ولعله عليه الصلاة والسلام
الصفحه ١٥٨ : ) لتهويل المتوب عنه أى من بعد ما اقترفوا ذلك الذنب العظيم
الهائل (وَأَصْلَحُوا) أى أصلحوا أعمالهم التى من
الصفحه ١٩ :
وأما ما قيل من أن ذلك دليل على أن تخليص المؤمنين من الكفرة أهم من دعوتهم إلى
الإيمان فكلا (قَدْ
الصفحه ٢٥٣ : الفاحش
وندمهم وتحسرهم على ما فاتهم من الإيمان وتمنيهم الرجعة إلى الدنيا ليكونوا من
المؤمنين عند مشاهدتهم
الصفحه ١٦٤ :
والأفعال المحسوسة فابتلوا أموركم على ما تعلمونه وعاقبوا فى الدنيا على ما
تشاهدونه من الأحوال الظاهرة والله
الصفحه ١٨٠ : )
____________________________________
يفعلون ما يفعلون
من المداومة على التسبيح والذكر وإيتاء الزكاة والخوف من غير صارف لهم عن ذلك*
ليجزيهم الله