الصفحه ١٨٠ : بالنور وبه يتم بيان أحوال من اهتدى بهداه على أوضح وجه
وأجلاه هذا وقد قيل قوله تعالى (فِي بُيُوتٍ) الخ من
الصفحه ١٧٥ : شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ
وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي
الصفحه ١٨٢ : لكمال شدة الظلمات كما أن
قوله تعالى (نُورٌ عَلى نُورٍ) بيان لغاية قوة النور خلا أن ذلك متعلق بالمشبه
الصفحه ١٨١ :
الصفة هى الجار والمجرور وموج الثانى فاعل له لاعتماده على الموصوف والكلام فيه
كما مر فى قوله تعالى (نُورٌ
الصفحه ١٧٧ : لدلالة الثانية عليها دلالة واضحة (نُورُ) خبر مبتدأ محذوف وقوله تعالى (عَلى نُورٍ) متعلق بمحذوف هو صفة له
الصفحه ٧ : إحراق
وهى نار موسى عليه الصلاة والسلام ونوع له إحراق بلا نور وهى نار جهنم روى أن
الشجرة كانت عوسجة وقيل
الصفحه ١٧٦ : مقام بيان شأن الآيات ووصفها بما ذكر من التبيين مع عدم سبق
ذكر الحق ولأن المعتبر فى مفهوم النور هو
الصفحه ١٥٥ :
٢٤ ـ سورة النور
(مدنية وهى أربع
وستون آية)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
(سُورَةٌ
الصفحه ١٧٨ : مشيئته بهداية من يليق بها ويستحقها من الناس دون من عداهم لمخالفته الحكمة
التى عليها مبنى التكوين والتشريع
الصفحه ٣٠٨ : : طه ما أنزلنا عليك
القرآن لتشقى.
١٧٥
قوله تعالى : الله نور السموات والأرض
الآية
الصفحه ٢٩٣ : يَعْدِلُونَ)
(٦٠)
____________________________________
القصص من فنون
المعارف الربانية ونور قلبه بأنوار
الصفحه ٣٥ : التوراة فيها ما فيها من النور والهدى والهمزة
لإنكار عدم الوعد ونفيه وتقرير وجوده على أبلغ وجه وآكده أى
الصفحه ٥٤ : بيأتيهم أو بمحذوف هو صفة
لذكر وأيا ما كان ففيه دلالة على فضله وشرفه وكمال شناعة ما فعلوا به والتعرض
لعنوان
الصفحه ١٢٨ : على تأويل
البقعة لاللألف لأنه فيعال كديماس من السناء بالمد وهو الرفعة أو بالقصر وهو النور
أو ملحق
الصفحه ٢٨٩ : ساقا وقدما
خلا أنها شعراء قيل هى السبب فى اتخاذ النورة أمر بها الشياطين فاتخذوها واستنكحها
عليه الصلاة