الصفحه ٩٥ :
(ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتى وَأَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ١٦٥ : )
____________________________________
تعالى (مِنْ أَحَدٍ) زائدة وأحد فى حين الرفع على الفاعلية على القراءة الأولى
وفى محل النصب على المفعولية
الصفحه ٢٠٣ :
(وَقالُوا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً (٥) قُلْ
الصفحه ٢١٦ : )
____________________________________
وبيان الحكمة فى
التنزيل التدريجى ومحل الكاف النصب على أنها صفة لمصدر مؤكد لمضمر معلل بما بعده
وذلك إشارة
الصفحه ٢٤٧ : )
____________________________________
دلت على تابوت
يوسف عليهالسلام وبنو إسرائيل بعد ما نجوا سألوا بقرة يعبدونها واتخذوا
العجل وقالوا لن
الصفحه ٢٨٣ : وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(٣٠)
أَلاَّ تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ)
(٣١
الصفحه ٣٧ :
(قالُوا لَنْ نَبْرَحَ
عَلَيْهِ عاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنا مُوسى (٩١) قالَ يا هارُونُ ما
الصفحه ١٠٨ : ) أُذِنَ لِلَّذِينَ
يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ)
(٣٩
الصفحه ٢١٧ :
(الَّذِينَ
يُحْشَرُونَ عَلى وُجُوهِهِمْ إِلى جَهَنَّمَ أُوْلئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَأَضَلُّ
سَبِيلاً
الصفحه ٢٢٣ : قَبَضْناهُ) عطف على مد داخل فى حكمه وثم للتراخى الزمانى لما أن فى
بيان كون القبض والمدمر تبين دائرين على قطب
الصفحه ٢٦٩ : الناس وأكثرهم كاذبون يفترون على الشياطين ما لم يوحوا
إليهم والأظهر أن الأكثرية باعتبار أقوالهم على معنى
الصفحه ٢٨٧ : )
____________________________________
وكيفيتى قدرتهما
على الإتيان به من كمال التباين أو لإسقاط الأول عن درجة الاعتبار قيل هو آصف بن
برخيا وزير
الصفحه ١٦ :
أعظم من شفقة الأم
وصنعها على موجب مراعاته تعالى وقيل هو بدل من إذ أوحينا على أن المراد به زمان
الصفحه ٢٢ : ضمير فأخرجنا على إرادة القول أى أخرجنا منها أصناف
النبات قائلين كلوا وارعوا أنعامكم أى معديها لانتفاعكم
الصفحه ٢ : قالون وابن كثير وابن عامر وحفص ويعقوب على الأصل
والطاء وحده أبو عمرو وورش لاستعلائه وأمالهما الباقون وهو