الصفحه ١٧٦ : (الْمِصْباحُ فِي
زُجاجَةٍ) أى قنديل من الزجاج الصافى الأزهر وقرىء بفتح الزاى*
وكسرها فى الموضعين (الزُّجاجَةُ
الصفحه ١٧٥ : زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ
مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا
الصفحه ٢٨٩ : فبنى له على طريقها قصر من زجاج أبيض وأجرى
من تحته الماء وألقى فيه من دواب البحر السمك وغيره ووضع سريره
الصفحه ٨١ : مقتضى
جبلتهم قيل وكل بهم جمعا من الملائكة وجمعا من مؤمنى الجن وقال الزجاج كان يحفظهم
من أن يفسدوا ما
الصفحه ٩٢ : المصارعة قال الزجاج المريد والمارد
المرتفع الأملس والمراد إما رؤساء الكفرة الذين يدعون من دونهم إلى الكفر
الصفحه ٢٠٢ : فيعديان
تعديته أو بنزع الخافض أى بظلم قاله الزجاج والتنوين للتفخيم أى جاءوا بما قالوا
ظلما هائلا عظيما لا
الصفحه ٢١٩ : * بذلك ولم يرفعوا له رأسا
وتمادوا على ما هم عليه من الكفر والعدوان وأصل التتبير التفتيت قال الزجاج كل شى
الصفحه ٢٣٢ : وإلا فهو وسائر
البهائم سواء وقال الزجاج معناه أى وزن يكون لكم عنده وقيل معناه ما يصنع بكم ربى
لو لا
الصفحه ٢٤٨ : وقيل متصل وهو قول الزجاج على أن الضمير لكل معبود وكان من آبائهم
من عبد الله تعالى وقوله تعالى (الَّذِي
الصفحه ٢٧٩ :
الهدهد قناقنه وكان يرى الماء من تحت الأرض كما يرى الماء فى الزجاجة فيجىء
الشياطين فيسلخونها كما يسلخ