الصفحه ٤٦ : الأمور
المنكرة والتنبيه على ما فيها من أنواع الشقوة التى حذره عنها ليبالغ فى التحامى
عن السبب المؤدى
الصفحه ٦٥ : )
____________________________________
رواية عطاء وعليه
أكثر المفسرين إن السموات كانت رتقا مستوية صلبة لا تمطر والأرض رتقا لا تنبت ففتق
السما
الصفحه ٦٦ : ء
بفحوى الكلام أى هو الذى خلقهن وحده (كُلٌّ) أى كل واحد منهما على أن التنوين عوض عن المضاف إليه (فِي
الصفحه ٧٢ : المستند إلى الهداية الخاصة الحاصلة بالوحى والاقتدار على إصلاح الأمة
باستعمال النواميس الإلهية وقرىء رشده
الصفحه ٨٩ : إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ (١٠٨) فَإِنْ تَوَلَّوْا
فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلى سَوا
الصفحه ١٠٠ :
أَشْرَكُوا إِنَّ اللهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (١٧
الصفحه ١٠٤ :
(لِيَشْهَدُوا
مَنافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ عَلى ما
رَزَقَهُمْ
الصفحه ١١٠ : عَلى عُرُوشِها وَبِئْرٍ
مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ)
(٤٥
الصفحه ١١٨ : الحديد ولا أهيب من النار وهى مسخرة لكم وتقديم الجار والمجرور على المفعول
الصريح لما مر مرارا من الاهتمام
الصفحه ١٢٨ : الجبال وأجراها فى الأرض
وجعل فيها منافع للناس فى فنون معايشهم ومن ابتدائية متعلقة بأنزلنا وتقديمها على
الصفحه ١٦٦ : والجمع باعتبار استتباعها للمتصفات
بالصفات المذكورة من نساء الأمة فيأباه أن العقوبات المترتبة على رمى هؤلا
الصفحه ١٨١ : جمع جار وقرىء بقيعات بتاء ممدودة كديمات إما على أنها جمع قيعة أو
على أن الأصل قيعة قد أشبعت فتحة العين
الصفحه ١٩٠ : )
____________________________________
انتظاما أوليا أو
للعهد أى ما على جنس الرسول كائنا من كان أو ما عليه صلىاللهعليهوسلم إلا التبليغ الموضح
الصفحه ٢٠٥ : يَسْتَطِيعُونَ
سَبِيلاً) إلى القدح فى نبوتك بأن يجدوا قولا* يستقرون عليه وإن كان
باطلا فى نفسه أو فضلوا عن الحق
الصفحه ٢٠٩ : قضائك المبنى على علمك الأزلى المتعلق بما سيصدر
عنهم فيما لا يزال باختيارهم من الأعمال السيئة (قَوْماً