الصفحه ١٣٩ : الرسل بعدهم من مخالفة الأمر وشق
العصا والضمير لما دل عليه الأمة من أربابها أو لها على التفسيرين والفا
الصفحه ١٤١ : ) جملة مستأنفة سيقت للتحريض على ما وصف به السابقون من فعل
الطاعات المؤدى إلى نيل الخيرات ببيان سهولته
الصفحه ١٤٩ : يُوعَدُونَ (٩٣) رَبِّ فَلا
تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٩٤) وَإِنَّا عَلى أَنْ
نُرِيَكَ ما
الصفحه ١٦٤ :
والأفعال المحسوسة فابتلوا أموركم على ما تعلمونه وعاقبوا فى الدنيا على ما
تشاهدونه من الأحوال الظاهرة والله
الصفحه ١٧٤ : مترتبا عليه لا المطلق المتناول للطلب السابق الباعث عليه (وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ) الخ جملة مستأنفة سيقت
الصفحه ١٨٣ :
يسبحونه باعتبار
أشرفها التى هى الإنسانية (وَالطَّيْرُ) بالرفع عطفا على من وتخصيصها بالذكر مع
الصفحه ٢٠٠ : الَّذِي
نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً (١)
الَّذِي
لَهُ مُلْكُ
الصفحه ٢٠٢ :
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلاَّ إِفْكٌ افْتَراهُ وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ
الصفحه ٢١٠ : بدلالة الجار والمجرور
عليه وأقيمت هى مقامه كما فى قوله تعالى (وَما مِنَّا إِلَّا
لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ
الصفحه ٢٣٣ : الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (طسم) بتفخيم الألف وبإمالتها وإظهار النون وبإدغامها فى الميم
وهو إما مسرود على نمط
الصفحه ٢٦٤ :
(نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ
الْأَمِينُ (١٩٣) عَلى قَلْبِكَ
لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (١٩٤) بِلِسانٍ
الصفحه ٢٧٦ :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
داوُدَ وَسُلَيْمانَ عِلْماً وَقالا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى
الصفحه ٢٧٧ : الموت والعقاب تقول فى البعد عن الناس أنس والضفدع يقول
سبحان ربى القدوس وأراد عليه الصلاة والسلام بقوله
الصفحه ٣٠٥ : (صُنْعَ اللهِ) مصدر مؤكد لمضمون ما قبله أى صنع الله ذلك صنعا على أنه
عبارة عما ذكر من النفخ فى الصور وما
الصفحه ٣١ : العاملون للصالحات (لَهُمُ) بسبب إيمانهم وأعمالهم الصالحة (الدَّرَجاتُ الْعُلى) أى المنازل الرفيعة وليس فيه