الصفحه ١٩١ : نَباتاً
حَسَناً) على أحد الوجهين أى فنبتت نباتا حسنا وعليه قول من قال[وعضة
دهريا ابن مروان لم تدع * من
الصفحه ١٩٢ :
الْمَصِيرُ)
(٥٧)
____________________________________
الزَّكاةَ) عطف على مقدر ينسحب عليه الكلام ويستدعيه
الصفحه ١٩٤ : علة وجوب الاستئذان أى هن ثلاثة أوقات يختل فيها التستر عادة والعورة
فى الأصل هو الخلل غلب فى الخلل
الصفحه ٢٣٤ :
التقرير ببيان موضع الخضوع وترك الخبر على حاله وقيل لما وصفت الأعناق بصفات
العقلاء أجريت مجراهم فى الصيغة
الصفحه ٢٦٨ :
(فَإِنْ عَصَوْكَ
فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ (٢١٦)
وَتَوَكَّلْ
عَلَى الْعَزِيزِ
الصفحه ٢٨١ : )
____________________________________
والسلام وبين مأرب
وإن كانت قصيرة لكن مدة ما بين نزوله عليه الصلاة والسلام هناك وبين مجىء الهدهد
بالخبر
الصفحه ٢٨٦ : عَلَيْهِ
لَقَوِيٌّ أَمِينٌ (٣٩) قالَ الَّذِي
عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٣٠٦ : لهم ذلك بعد ما بين لهم أحوال المبدأ والمعاد وشرح
أحوال القيامة تنبيها لهم على أنه قد أتم أمر الدعوة
الصفحه ١٩ :
(إِنَّا قَدْ أُوحِيَ
إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ عَلى مَنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (٤٨) قالَ فَمَنْ
الصفحه ٣٣ : يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى (٨١) وَإِنِّي لَغَفَّارٌ
لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ
الصفحه ٦٩ : )
____________________________________
وعلى ذلك بنى
الوزن وقد مر تفصيله فى سورة الأعراف وفى قوله تعالى (إِنَّما بَغْيُكُمْ
عَلى أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٩٧ : يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ
أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلى
الصفحه ١١٦ : اللهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ (٥٩) ذلِكَ وَمَنْ عاقَبَ
بِمِثْلِ ما عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ
الصفحه ١١٧ : الْباطِلُ وَأَنَّ اللهَ
هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٦٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ١٢٩ : مَنافِعُ
كَثِيرَةٌ وَمِنْها تَأْكُلُونَ (٢١) وَعَلَيْها وَعَلَى
الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ (٢٢) وَلَقَدْ