الصفحه ٢٢٢ :
الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً)
(٤٥)
____________________________________
(أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ) بيان
الصفحه ٢٩٩ : السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٧٥) إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٦ : لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْها
بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً)
(١٠
الصفحه ٦١ : تحقيق الحق ببيان أنه تعالى خلق جميع المخلوقات على
منهاج الحكمة وأنهم قاطبة تحت ملكوته وقهره وأن عباده
الصفحه ٧٣ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ مِنَ
الشَّاهِدِينَ (٥٦) وَتَاللهِ
الصفحه ٨٥ : التوبة على أن لا صلة وقرىء إنهم لا يرجعون بالكسر على أنه استئناف تعليلى لما
قبله فحرام خبر مبتدأ محذوف أى
الصفحه ١٠١ : بعضهم وقيل هو مرفوع على الابتداء حذف خبره ثقة بدلالة خبر
قسيمه عليه نحو حق له الثواب والأول هو الأولى
الصفحه ١٠٧ :
(الَّذِينَ إِذا
ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلى ما أَصابَهُمْ
وَالْمُقِيمِي
الصفحه ١٣٦ : وَقَوْمُهُما لَنا عابِدُونَ)
(٤٧)
____________________________________
اقتصر على حكاية
تكذيبهم إجمالا وأما
الصفحه ١٨٥ : ) وَاللهُ خَلَقَ
كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى
الصفحه ٢١٨ : ) على معنى فحكمنا بتدميرهم مع كونه تعسفا ظاهرا مما لا وجه
له إذ لا فائدة يعتد بها فى حكاية الحكم بتدمير
الصفحه ٢٢١ : والمآل وتنبيه على أن ذلك من الغرابة بحيث يجب أن يرى ويتعجب منه
وإلهه مفعول ثان لاتخذ قدم على الأول
الصفحه ٢٣٦ : صَدْرِي
وَلا يَنْطَلِقُ لِسانِي فَأَرْسِلْ إِلى هارُونَ)
(١٣)
____________________________________
على
الصفحه ٢٣٨ : وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ (٢١) وَتِلْكَ نِعْمَةٌ
تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ)
(٢٢
الصفحه ٢٤٩ : متجددة على الاستمرار كما ينبىء عنه
الفاء وصيغة المضارع فإنه تعالى يهدى كل ما خلقه لما خلق له من أمور