الصفحه ١٥٥ :
ذكرها لأنها باعتبار كونها فى شرف الذكر فى حكم الحاضر المشاهد وقوله تعالى (أَنْزَلْناها) مع ما عطف عليه
الصفحه ١٧٢ : وَآتُوهُمْ مِنْ مالِ اللهِ الَّذِي آتاكُمْ وَلا
تُكْرِهُوا فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ
الصفحه ١٧٧ :
كل حال مفروض من
الأحوال المقارنة له إجمالا بإدخالها على أبعدها منه إما لوجود المانع كما فى قوله
الصفحه ١٩٦ :
والمريض لا يخلو
عن حالة تؤذى قرينه وقيل كانوا يدخلون على الرجل لطلب العلم فإذا لم يكن عنده ما
الصفحه ١٩٧ :
(إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَإِذا كانُوا مَعَهُ عَلى
أَمْرٍ
الصفحه ٢٠٧ : ءً
وَمَصِيراً (١٥) لَهُمْ فِيها ما
يَشاؤُنَ خالِدِينَ كانَ عَلى رَبِّكَ وَعْداً مَسْؤُلاً)
(١٦
الصفحه ٢١٣ :
يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمنِ وَكانَ يَوْماً عَلَى الْكافِرِينَ عَسِيراً (٢٦) وَيَوْمَ يَعَضُّ
الظَّالِمُ
الصفحه ٢٣١ :
(وَالَّذِينَ إِذا
ذُكِّرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْها صُمًّا وَعُمْياناً (٧٣
الصفحه ٢٣٩ : )
____________________________________
(قالَ فِرْعَوْنُ) لما سمع منه عليه الصلاة والسلام تلك المقالة المتينة
وشاهد تصلبه فى أمره وعدم تأثره بما
الصفحه ٢٨٨ : عليه الصلاة والسلام بسخافة العقل (قالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ) فأنبأت عن كمال رجاحة عقلها حيث لم تقل هو هو مع
الصفحه ٢٩٧ : )
____________________________________
كان لهم علم بذلك
على الحقيقة ثم انتفى شيئا فشيئا بل على طريقة المجاز بتنزيل أسباب العلم ومباديه
من
الصفحه ٢٩٨ : لَذُو
فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ)
(٧٣
الصفحه ٢١ : ثابت أبدا
فإنهما محالان عليه سبحانه وهو على الأول لبيان أن إثباته فى اللوح ليس لحاجته
تعالى إليه فى
الصفحه ٣٦ : فتنة
السامرى فعلا وقولا من جهته تعالى قصدا إلى زيادة تقريرها ثم ترتيب الإنكار عليها
لا من جهة القائلين
الصفحه ٤٧ :
(فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ
الشَّيْطانُ قالَ يا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا