الصفحه ٢٦٦ : ء للعطف على مقدر يقتضيه المقام أى أيكون حالهم كما ذكر من الاستنظار عند
نزول العذاب الأليم فيستعجلون
الصفحه ٢٧٤ : قضى له أمر عظيم دينى تنتشر بركاته فى أقطار الشأم وهو تكليمه تعالى
إياه عليه الصلاة والسلام واستنباؤه
الصفحه ٢٧٨ :
(حَتَّى إِذا أَتَوْا
عَلى وادِ النَّمْلِ قالَتْ نَمْلَةٌ يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا
الصفحه ٢٨٩ : فبنى له على طريقها قصر من زجاج أبيض وأجرى
من تحته الماء وألقى فيه من دواب البحر السمك وغيره ووضع سريره
الصفحه ٤ :
(تَنْزِيلاً مِمَّنْ
خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّماواتِ الْعُلى (٤) الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى
الصفحه ٧ : الْمُقَدَّسِ طُوىً)
(١٢)
____________________________________
تعالى على النار
أن أهل النار يستعلون المكان
الصفحه ٤٠ : )
____________________________________
بالنون على حكاية
قوله عزوجل (وَانْظُرْ إِلى
إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً) أى ظللت مقيما على
الصفحه ٤٢ : )
____________________________________
وإلا فحالهم أفظع
من أن تمكنهم من الاشتغال بتذكر أيام النعمة والسرور واستقصارها والتأسف عليها (نَحْنُ
الصفحه ٦٣ : (مُعْرِضُونَ) أى مستمرون على الإعراض عن التوحيد واتباع* الرسول لا
يرعوون عما هم عليه من الغى والضلال وإن كررت
الصفحه ٦٨ : الإحاطة* بالكل بحيث لا يقدرون على
دفعها بأنفسهم من جانب من جوانبهم (وَلا هُمْ
يُنْصَرُونَ) من جهة الغير فى
الصفحه ٧٤ : يَذْكُرُهُمْ يُقالُ لَهُ إِبْراهِيمُ(٦٠) قالُوا فَأْتُوا
بِهِ عَلى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ
الصفحه ٧٧ : قربانا لما رأيت من قدرته وعزته فيما صنع بك
فقال عليهالسلام لا يقبل الله منك ما دمت على دينك هذا قال لا
الصفحه ١٠٩ : )
____________________________________
وقوله تعالى (الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ) فى حين الجر على أنه صفة للموصول الأول أو بيان له أو
الصفحه ١٣١ : وَأَهْلَكَ
إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ
ظَلَمُوا إِنَّهُمْ
الصفحه ١٤٨ : أَفَلا تَتَّقُونَ(٨٧)
قُلْ
مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ